ليسوفار Lisophar
– الدواء:
ليزوفار Lisophar.
– التركيب (المادة الفعالة – الأسم العلمي):
ليزينوبريل Lisinopril.
تحتوي نشرة الدواء على:
1- تصنيف الدواء | ||
14- الشركة المنتجة | ||
5- جرعة الدواء | 15- بدائل الدواء |
– التصنيف:
خافضات ضغط الدم المرتفع – مثبطات الأنزيم المحول للأنجيوتنسين لعلاج ضغط الدم.
– بلد التوافر: السعودية.
– دواعي الاستعمال:
-
ارتفاع ضغط الدم
-
فشل القلب الاحتقاني (قصور القلب الأرتشاحي)
-
جرعة الكبار لعلاج خلل البطين الأيسر
-
اعتلال الكلية السكري
-
بعد الجلطة القلبية (النوبة القلبية)
-
مرض نقـص الـتـرويـة الـقـلـبـيـة
– الجرعة:
- التوقيت: يتم تناوله على معدة فارغة قبل الاكل بساعه.
- البالغين:
- جرعة البالغين لعلاج ارتفاع ضغط الدم
- الجرعة المبدئية 5-10مجم مرة يوميًا عبر الفم
- جرعة المداومة (الجرعة التي يراد الوصول لها والاستمرار عليها): من 20مجم وحتى 40مجم مرة يوميًا
- الجرعة القصوى 80مجم مرة يوميًا
- تكون الجرعة المبدئية 5مجم يوميًا للمرضى الذين يتعاطون مدرات البول
- إن كان من الممكن, يجب التوقف عند إعطاء مدرات البول قبل بداية العلاج بالدواء بيومين أو ثلاثة أيام، وإن احتاج المريض تضاف جرعة من مدرات البول وتزداد تدريجيًا حسب حاجته
- يتم استخدام جرعة 80مجم في بعض الأحيان لكنها لا تعطي تأثيرًا زائدًا ملحوظًا
- إذا لم يُعطِ الدواء مفعوله وحده يمكن إضافة جرعة منخفضة من مرات البول مثل: 12.5مجم من الهيدروكلوروثيازايد ويمكن بعد ذلك تخفيض جرعة الدواء
- الجرعة للبالغين في علاج فشل القلب الاحتقاني
- الجرعة المبدئية 2.5مجم وحتى 5مجم مرة يوميًا عبر الفم
- جرعة المداومة (الجرعة التي يراد الوصول لها والاستمرار عليها): يتم الوصول إليها بعد زيادة الجرعة المبدئية تدريجيًا والوصل للتأثير المطلوب
- الجرعة القصوى 40مجم مرة يوميًا
- المريض الذي يتعاطى مدرات البول يحتاج لضبط جرعتها لإنها تساعد في خفض حجم الدم ما سيؤدي لهبوط في ضغط الدم، وظهور تغير وانخفاض في ضغط الدم من الجرعة المبدئية لا يمنع التدرج في زيادة جرعة الدواء بعد ذلك بحذر.
- جرعة الكبار للعلاج بعد الجلطة القلبية (احتشاء القلب)
- الجرعة المبدئية تكون خلال 24 ساعة من الإصابة باحتشاء قلبي حاد (الجلطة القلبية ) وهي 5 مجم عبر الفم
- بعد ذلك يأخذ المريض 5مجم بعد مرور 24 ساعة و 10مجم بعد مرور 48 ساعة
- جرعة المداومة (الجرعة التي يراد الوصول لها والاستمرار عليها): 10مجم مرة يوميًا ويجب الاستمرار في العلاج لمدة 6 أسابيع على الأقل
- تكون الجرعة المبدئية 2.5 مجم مع المرضى الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم الانقباضي (أقل من أو يساوي 120 وأعلى من 100) خلال الثلاثة أيام الأولى بعد احتشاء القلب، لو حدث انخفاض أكبر في ضغط الدم ووصل الضغط الانقباي لأقل من 90 يجب التوقف عن تعاطي الدواء.
- الاستخدام: تقليل احتمالية الوفاة في الذين يعانون من احتشاء القلب
- جرعة البالغين لعلاج اعتلال الكلية السكري (استخدام غير منصوص عليه):
- الجرعة المبدئية 10-20مجم مرة يوميًا
- تكون الجرعة المبدئية 5مجم يوميًا للمرضى الذين يتعاطون مدرات البول
- جرعة المداومة (الجرعة التي يراد الوصول لها والاستمرار عليها): ما بين 20مجم و 40مجم مرة يوميًا
- يمكن زيادة جرعة الدواء بشكل تدريجي كل 3 أيام
- لم يتم التصريح بالموافقة عليه
- جرعة البالغين لعلاج ارتفاع ضغط الدم
- المسنين:
- الجرعة المبدئية: 2.5مجم وحتى 5مجم مرة يوميًا عبر الفم
- جرعة المداومة (الجرعة التي يراد الوصول لها والاستمرار عليها): يتم الوصول إليها عبر زيادة الجرعة 2.5مجم أو 5مجم على مدار أسبوع أو أسبوعين
- الجرعة القصوى 40مجم مرة يوميًا
- الاطفال:
- لا يُنصح بالدواء لمن هم أقل من 6 سنوات أو من تكون فلترة الكلى لديهم ضعيفة (معدل الترشيح الكلوي أقل من 30 مللي/الدقيقة)
- جرعة الصغار لعلاج ارتفاع ضغط الدم:
- لا يتم إعطاء الدواء إلا لمن عمرهم 6 سنوات أو أكبر
- الجرعة المبدئية 0.07مجم لكل كجم مرة يوميًا بحد أقصى للجرعة المبدئية 5مجم
- جرعة المداومة (الجرعة التي يراد الوصول لها والاستمرار عليها): يجب ضبطها حسب استجابة حالة المريض للدواء على مدار أسبوع أو أسبوعين
- الجرعة القصوى هي 0.61مجم لكل كجم من وزنه (40 مجم) وأعلى من تلك الجرعة لم يتم دراسة تأثيره على صغار السن.
- تعديل الجرعة في حالة المرض الكلوي:
- إن كان معدل إزالة الكرياتينين أعلى من 30 مللي في الدقيقة لا حاجة لتعديل الجرعة
- إن كان المعدل يساوي او أقل من 30 مللي في الدقيقة وحتى 10 مللي في الدقيقة يأخذ جرعة مبدئية تعادل نصف الجرعة المفترضة (5 مجم في علاج ارتفاع ضغط الدم، فشل القلب 2.5مجم واحتشاء القلب 2.5 مجم) ويتم زيادة الجرعة بالتدريج بحدٍ أقصى 40مجم يوميًا
- المريض الذي يكون معدل إزالة الكرياتينين فيه أقل من 10 مللي في الدقيقة أو مصاب بفشل كلوي ويتعرض لغسيل الكلى نبدأ معه بجرعة 2.5مجم مرة يوميًا
- تعديل الجرعة في حالة المرض الكبدي:
- المرضى الذين يظهر عليهم اليرقان (الصفرا) أو يعانون من ارتفاع انزيمات الكبد يجب أن يتوقفوا عن تعاطي الدواء ويتعاطوا العلاج المناسب لحالتهم
– الأثار الجانبية: من اهمها
- الأكثر شيوعاً:
- دوخه
- انخفاض ضغط الدم
- زيادة نسبة البوتاسيوم في الدم
- زيادة نيتروجين يوريا الدم
- ارتفاع نسبة الكرياتينين في الدم
- شائعة مثل:
- ألم بالصدر (الم ذبحة صدرية)
- الصداع
- اغماء
- كحه
- غثيان
- قئ
- اسهال
- غير شائعة مثل:
- وذمة وعائية (تورم) angioedema.
- خفقان
- تسارع ضربات القلب
- ظاهرة رينود (اضطرابات وعائية تشنجية)
- خدران paresthesias
- التهاب الانف
- طفح جلدي
- حكة
- احمرار الجلد erythema
- نادرة:
- تساقط الشعر Alopecia
- الشري (أرتيكاريا – حساسية جلدية) Urticaria.
- صدفي
- تفاعل فقاعي pemphigoid reactions
- متلازمة ستيفين جونسون Stevens-Johnson syndrome
- حمامى متعددة الأشكال Erythema multiforme
- تقشر الانسجة المتموتة البشروية التسممي Toxic epidermal necrolysis
- نعاس
- عصبية
- تخيلات
- نادرة جداً:
- اعتلال الكلى
- مشاكل بالاوعية الدموية بالدماغ
- تشنج وضيق الشعب الهوائية
- التهاب رئوي
- إلتهاب الجيوب الأنفية
- فشل نخاع العظم
- نقص كريات الدم الحمراء
- نقص الصفائح الدموية
- نقص كريات الدم البيضاء
- فقر الدم الانحلالي
- الصفرا (اليرقان) الركودي Cholestatic Jaundice
- نخر (موت) كبدي
- معدل حدوثها غير معروفة:
- حساسية ضوئية
- تعرق
- نقرس
- التهاب البنكرياس
- امساك
- اختلال في حاسة التذوق
- جفاف الفم
- انتفاخ البطن
- ارهاق
- اختلال في حاسة الشم
- طنين
- بروتين في البول
– موانع الاستعمال:
-
الحساسية للدواء أو أي من مثبطات الأنزيم المحول للأنجيوتنسين
-
الحمل.
-
انقطاع البول.
-
تاريخ اصابة بوذمة وعائية (تورم) angioedema وراثية او غير معروفة السبب او بسبب تناول مثبطات الأنزيم المحول للأنجيوتنسين.
-
الاطفال في عمر أقل من سنة حيث قد يؤثر على نمو الكلى
-
تضيق الشريان الكلوي الثنائي.
-
في حالة مرضى السكري او اعتلال وظائف الكلى (معدل الترشيح الكلوي أقل من 60 مللي/الدقيقة/1.73 متر مربع) يمنع تناوله مع اليسكيرين Aliskiren (مثبطات الرينين).
– محاذير الاستعمال:
- يستعمل بحذر في حالة تضيق الشريان الكلوي ويتجنب استعماله في تضيق الشريان الكلوي الثنائي.
- يستعمل بحذر في الجفاف, الوذمة الوعائية, فشل القلب الاحتقاني الشديد, زيادة نسبة البوتاسيوم في الدم, أمراض الكلى والفشل الكلوي, ضيق الصمام المترالي, ضيق صمام الاورطى, اعتلال عضلة القلب الضخامي, التخدير.
- عند حدوث وذمة وعائية (تورم) angioedema يجب وقف استعمال الدواء.
- يزداد خطر انخفاض الضغط مع الجفاف وانخفاض الصوديوم بالدم.
- يزداد خطر انخفاض الضغط مع الجرحات والتخدير.
- من الممكن ان يكون تأثيره في خفض ضغط الدم المرتفع أقل في المرضى ذوي الاصول الافريقية.
- الاستخدام المتزامن مع مثبطات (mTOR) مثل تيمسيروليمس Temsirolimus يؤدي الى زيادة خطورة حدوث الوذمة الوعائية (تورم) angioedema.
- يستعمل بحذر مع مثبط إنزيم محول الأنجيوتنسين واليسكيرين (مثبطات الرينين) حيث ان التثبيط الثنائي لنظام الرينين-أنجيوتنسين قد يؤدي الى انخفاض الضغط او زيادة نسبة البوتاسيوم في الدم او ارتفاع في وظائف الكلى او فشل كلوي حاد.
- يستعمل بحذر في اعتلال الكبد, فرط كوليسترول الدم حيث قد يؤدي الى الصفرا (اليرقان) الركودي Cholestatic Jaundice ونادراً قد يتطور الى نخر (موت) كبدي, يجب وقف استخدام الدواء لو ظهرت صفرا او ارتفاع انزيمات الكبد.
- عند العلاج بعد الجلطة القلبية يجب الوضع في الاعتبار تقليل الجرعة لو وجد انخفاض في الضغط او ارتفاع في وظائف الكلى
- يجب الوضع في الاعتبار تقليل الجرعة في حالة زيادة نسبة البوتاسيوم في الدم او ارتفاع في وظائف الكلى
- عند تعرض حديثي الولادة للدواء في الرحم, من الممكن أن يؤدي الى انخفاض ضغط الدم بهم وقلة في البول وعند حدوث ذلك يجب اعطاء العلاج المناسب ويمكن تلزم الحاجه لأجراء تبديل للدم exchange transfusions أو غسيل كلوي.
- لوحظ حدوث تورم وعائي للأمعاء في بعض المرضى الذين يتناولون الدواء ويظهر على هيئة الم بالبطن, وفي بعض الحالات مع عدم حدوث تورم وجهي ويكون العلاج بتوقف تناول الدواء.
- يجب مراقبة وظائف الكلى عند استعمال الدواء, وعند الخوف من حدوث فشل كلوي يجب وقف استعماله.
- لوحظ حدوث تفاعل تحسسي في بعض المرضى الذين يقومون بغسل كلوي بأغشية عالية التدفق.
– التفاعلات الدوائية:
لتجنب التداخلات المحتملة مع الأدوية الأخرى، يجب إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن أية من الأدوية المتناولة في الوقت الحالي
-
أي دواء يحتوي على البوتاسيوم أو يزيد نسبته في الجسم مثل المدرات البول الحافظة للبوتاسيوم (مثل سبايرونولاكتون، ترايمتيرين وأميلورايد)، المكملات التي تحتوي على البوتاسيوم أو البدائل الملحية التي تحتوي على البوتاسيوم، قد يسبب زيادة في البوتاسيوم في الدم وزيادة في كرياتينين الدم في المرضى الذين يعانون من قصور قلبي. إذا كان من الضروري إستعمال العلاج المتزامن فيوصى بإتخاذ الحيطة والحذر ومتابعة نسبة البوتاسيوم والكرياتنين في الدم.
-
مدرات البول Diuretics: قد يزداد خطر انخفاض الضغط, فيجب تعديل جرعة الدوائيين خوفاً من حدزث ذلك.
-
مع مضادات الالتهاب الغير استرويدية كالاسبرين سيؤدي لزيادة مخاطر الفشل الكلوي والتأثير على فاعلية الدواء على خفض ضغط الدم المرتفع.
-
مثبط إنزيم محول الأنجيوتنسين واليسكيرين (مثبطات الرينين) حيث ان التثبيط الثنائي لنظام الرينين-أنجيوتنسين قد يؤدي الى انخفاض الضغط او زيادة نسبة البوتاسيوم في الدم او ارتفاع في وظائف الكلى او فشل كلوي حاد.
-
في حالة مرضى السكري او اعتلال وظائف الكلى (معدل التخلص من الكرياتينين أقل من 60 مللي/الدقيقة/1.73 متر مربع) يمنع تناوله مع اليسكيرين Aliskiren (مثبطات الرينين).
-
مع الليثيوم يتسبب الدواء في زيادة نسبة الليثيوم في الجسم وقد يتسبب في التسمم بالليثيوم.
-
الادوية التي تسبب افراز الرنين: مثل مدرات البول (الثيازيد) تزيد من مفعول الدواء.
-
الاستخدام المتزامن مع مثبطات (mTOR) مثل تيمسيروليمس Temsirolimus يؤدي الى زيادة خطورة حدوث الوذمة الوعائية (تورم) angioedema.
-
الذهب: في حالات نادرة الاستخدام المتزامن مع الحقن باملاح الذهب (أوروثيومالات الصوديوم) قد يحدث تَفاعُلٌ نِتْرِيتِيُّ الشَّكْل nitritoid reaction وهو عبارة عن اعراض من غثيان ,قئ ,انخفاض في ضغط الدم واحمرار الوجه.
-
يؤخذ الدواء عادة قبل ساعتين أو بعد ساعتين من مضادات عسر الهضم الحموضة
– الجرعة الزائدة:
- قد تسبب اعراض مثل: إنخفاض ضغط الدم, زيادة في سرعة ضربات القلب, انخفاض في سرعة ضربات القلب, انخفاض في درجة الوعي, هبوطًا حادًا في ضغط الدم يؤدي للدخول في صدمة وهبوط حاد في الدورة الدموية.
- علاجها بصفة اساسية من علاج داعم بحقن وريدي للسوائل في الجسم وعلاج لأعراض المضاعفات فعند تناول جرعات كبيرة يجب وضع في الاعتبار استخدام الكربون النشط والتنظيف المعوي أو القيئ وكذلك تصحيح الكتروليت الدم إن وجدت وينبغى مراقبة الإفرازات البولية, وفى الحالات القصوى ينصح بعمل ديلزة للدم hemodialysis لإزالة الجرعة الزائدة من الدواء.
– الحمل والرضاعة:
- الحمل: يصنف العقار فى الفئة (د D) بالنسبة للسلامة اثناء فترة الحمل, فيجب منع استخدامه عند الشك في وجود حمل, لأن استخدام الادوية التي تعمل على تثبيط نظام الرينين-أنجيوتنسين في الثلث الثاني والثالث من الحمل يقلل من وظائف الكلى لدى الجنين وقد يؤدي الى ضمور في تكون رئتي الجنين والى قلة السائل السلوي (الأمنيوتي) تشوهات عظمية وفشل كلوي.
- الرضاعة: لوحظ ان الدواء يطرح في حليب الحيوانات. لذا يجب ألا يستعمل الدواء في الأمهات المرضعات.
– الأثر الطبي (كيفية عمل الدواء):
الدواء هو من مثبطات الأنزيم المحول للأنجيوتنسين وتتسبب مادة الأنجيوتنسن 2 في ضيق الأوعية الدموية بالإضافة إلى ذلك فإنه يحفز إفراز الألديستيرون فيحفز الإحتفاظ بالصوديوم مما يؤدي إلى رفع ضغط الدم، لذلك منعها من الوصول إلى مستقبلاتها عن طريق الدواء يؤدي إلى ارتخاء الأوعية الدموية وانخفاض ضغط الدم بدون التأثير على معدل النبض.
يرفع تركيز البراديكاينين نتيجة عدم تثبيطه من قبل الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مما يساهم في خفض الدم
يقلل من تطور اعتلال الكلية المرافق لمرض السكري, عن طريق توسيع الشرايين الكلوية الصغيرة ويستخدم هذا الإجراء في الوقاية من الفشل الكلوي لدى مرضى السكري.
منع إعادة الهيكلة القلبية وهي تغيرات في حجم وشكل وهيكل وفسيولوجية القلب نتيجة ارتفاع الضغط وفشل القلب
– الحركيات الدوائية:
يتم امتصاص الدواء من الجهاز الهضمي ويبدأ تأثيره في الظهور بعد حوالي ساعة ويصل الى اقصى تأثير له بعد 6 ساعات, عمر النصف الحيوي للدواء 12 ساعة ويستمر تأثير الدواء في الجسم لمدة 24 ساعة, ويتم اخراجه في البول.
– بدائل الدواء:
يمكنك معرفة البدائل المختلفة للدواء بزيارة الجزء الأخير من موضوع المادة الفعالة.
– ويمكنك أن تسأل عن سعر الدواء والبدائل المتاحه له والتي لها نفس الكفاءة وايهما اقل سعر او اي تفاصيل اخرى متعلقه بالدواء في التعليقات وسنرد عليك في خلال 24 ساعة.