سترادوميل Stradumel
– الدواء: سترادوميل Stradumel.
– التركيب (المادة الفعالة – الأسم العلمي):
ألوبيورينول Allopurinol.
تحتوي نشرة الدواء على:
1- تصنيف الدواء | ||
14- الشركة المنتجة | ||
5- جرعة الدواء | 15- بدائل الدواء |
– التصنيف:
- أدوية الجهاز العضلي الهيكلي (الحركي).
- أدواية علاج النقرس Gout.
- مثبطات إنزيم أكسيداز الزانثين Xanthine oxidase inhibitors.
- نظائر البيورين purine analogues.
- مثبطات إنزيم أكسيداز الزانثين Xanthine oxidase inhibitors.
- أدواية علاج النقرس Gout.
– البلد التي طرح فيها الدواء:
السودان.
– دواعي الاستعمال:
- الاستخدامات الرئيسية:
- علاج النقرس:
- يستخدم الدواء في علاج الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض النقرس الأولية والثانية (مثل النوبات المفاجئة، تلف المفاصل، حصوات حمض اليوريك، و/أو اعتلال الكلية)
- الوقاية من حصوات الكلية:
- الوقاية من ظهور حصوات الكالسيوم مرةً أخرى، في المرضى الذين يعانون من فرط حمض اليوريك في الدم (أي عند زيادة إنتاج حمض اليوريك عن 800 مجم/يوم في الرجال وأكثر من 750 مجم/اليوم في النساء)
- الوقاية من متلازمة تحلل الورم Tumor lysis syndrome:
- يساعد الدواء في علاج زيادة انتاج حمض اليوريك في الدم، الذي يصاحب علاج السرطان في حالات سرطان الدم، وسرطان الغدد الليمفاوية، وغيرها من الأورام.
- علاج النقرس:
- الاستخدامات الفرعية:
- حصوات الكلى:
- الوقاية من ظهور حصوات حمض اليوريك مرة أخرى؛ إذ توجد تجارب طبية توضح أهمية استخدام الألوبيورينول في علاج المرضى الذين يتعرضون لحصوات حمض اليوريك في الكلى مرةً أخرى.
- حصوات الكلى:
– الجرعة:
التوقيت: يتم تناوله بعد الأكل في نفس التوقيت يومياً الذي يحدده الطبيب.
البالغين:
- جرعة البالغين المعتادة المستخدمة في علاج النقرس Gout:
- تختلف الجرعة على حسب شدة المرض.
- الجرعة المبدئية: 100 مجم عبر الفم مرة واحدة في اليوم.
- يمكن زيادة الجرعة بمقدار 100 مجم في الاسبوع إلى أن يصل مستوى اليوريك في بلازما الدم إلى 6 مجم/دسل أو أقل.
- النقرس – الأصابة البسيطة Mild Gout:
- الجرعة المستمرة المعتادة (جرعة المداومة التي يراد الوصول لها والاستمرار عليها): من 200 إلى 300 مجم عبر الفم مرة واحدة يوميًا.
- النقرس التوفي (الترسبي) متوسط العنف Moderately Severe Tophaceous Gout:
- الجرعة المستمرة المعتادة (جرعة المداومة التي يراد الوصول لها والاستمرار عليها): من 400 إلى 600 مجم/اليوم عبر الفم مقسمة على جرعات متفرقة.
- أقل جرعة فعالة: من 100 إلى 200 مجم في اليوم.
- الجرعة القصوى: 800 مجم في اليوم.
- الجرعات الفموية التي تزيد عن 300 مجم في اليوم يجب أن تقسّم على عدد من الجرعات المتفرقة، ويفضل أن تكون بعد الوجبات لتقليل من حدوث تهييج للأمعاء.
- يُنصح بتدريج الجرعة لتقليل احتمالية الإصابة بنوبات نقرس حادة مفاجئة.
- يتم الوصول الى معدلات اليوريك الطبيعية في لاعادة في خلال اسبوع الى 3 اسابيع.
- الاستخدام: لعلاج المرضى الذين تظهر عليهم علامات وأعراض النقرس الأولي والثانوي (النوبات المفاجئة، ترسبات اليوريك tophi, تلف المفاصل، حصوات حمض اليوريك، و/أو اعتلال الكلى).
- جرعة البالغين المعتادة في حالات فرط حمض اليوريك في الدم المصاحب للعلاج الكيميائي Hyperuricemia Secondary to Chemotherapy:
- عن طريق الحقن:
- من 200 إلى 400 مجم/متر مربع/يوم، عبر الوريد في محلول كجرعة واحدة، أو على جرعات محلول متفرقة متساوية على مدار 6، أو 8، أو 12 ساعة.
- الجرعة القصوى: 600 مجم/اليوم.
- عن طريق الفم:
- الجرعة المبدئية: من 600 إلى 800 مجم عن طريق الفم مقسمة على جرعات.
- الجرعة المستمرة (جرعة المداومة التي يراد الوصول لها والاستمرار عليها): يتم تعديلها حسب معدلات حمض اليوريك في بلازما الدم.
- الجرعة القصوى: 800 مجم يوميا.
- بقدر الإمكان، يجب البدء في العلاج من 24 إلى 48 ساعة قبل البدء في العلاج الكيميائي، كما يجب التوقف عن تناول العلاج بمجرد التأكد من توقف الجسم عن إنتاج كميات كبيرة من حمض اليوريك.
- الجرعات التي تزيد عن 300 مجم في اليوم والتي تُأخذ بالفم، يجب أن تقسم على عدد من الجرعات المتفرقة، ويفضل أن تكون بعد الوجبات لتقليل من احتمالية حدوث تهييج للأمعاء.
- تختلف الجرعة اللازمة لتقليل حمض اليوريك في الدم للمعدل الطبيعي أو قريب من الطبيعي حسب شدة المرض، الجرعات السابقة هي الجرعات التي يُنصح بها، إلا أنه يجب تحديد الجرعة بناءً على معدل حمض اليوريك في الدم.
- يجب تناول كميات كافية من السوائل للحفاظ على نسبة البول الخارج من الجسم ليكون 2 لتر على الأقل، ويفضل أن يكون البول متعادلاً أو مائلًا للقلوية قليلًا.
- الاستخدام: علاج المرضى المصابين بسرطان الدم leukemia، وسرطان الغدد الليمفاوية lymphoma، والأورام الخبيثة المختلفة، الذين يتلقون علاج سرطان يسبب ارتفاعًا في معدلات إنتاج حمض اليوريك في بلازما الدم وفي البول، يمكن تناول الدواء بالحقن عبر الوريد في حالة المرضى الذين لا يستطيعون تحمل تناوله بالفم.
- عن طريق الحقن:
- جرعة البالغين المعتادة لعلاج حصوات أكسالات الكالسيوم المصاحبة لفرط حمض اليوريك في البول Calcium Oxalate Calculi with Hyperuricosuria:
- من 200 إلى 300 مجم عبر الفم مرة واحدة يوميًا أو مقسمة على جرعات متفرقة.
- يجب المقارنة بين مخاطر وفوائد هذا العلاج عند بدء استخدامه ودورياً بعد ذلك.
- يجب تعديل الجرعة بناءً على تأثير الدواء في علاج فرط حمض اليوريك في البول، بحسب معدلات تبول اليورات لمدة 24 ساعة.
- تفيد الخبرات الطبية بأن اتباع نظام غذائي علاجي مع تناول الدواء مفيد للمرضى.
- الاستخدام: لعلاج المرضى الذين يصابون بحصوات أكسالات الكالسيوم بشكل متكرر، وتزيد كمية حمض اليوريك في البول عن 800 مجم في اليوم في الرجال و750 مجم في اليوم في النساء.
الأطفال:
- جرعة الأطفال المعتادة لعلاج فرط حمض اليوريك Hyperuricemia:
- 10 مجم/كجم/اليوم بالفم وتقسم كل 12 ساعة, بحيث لا تتجاوز الجرعة الكلية 600 مجم/اليوم.
- جرعة الأطفال المعتادة لعلاج فرط حمض اليوريك في الدم المصاحب للعلاج الكيماوي Hyperuricemia Secondary to Chemotherapy:
- عن طريق الحقن:
- الجرعة المبدئية: 200 مجم/متر مربع/في اليوم عبر الوريد في محلول كجرعة واحدة، أو على جرعات محلول متفرقة متساوية على مدار 6، أو 8، أو 12 ساعة.
- الجرعة القصوى: 600 مجم/اليوم.
- عن طريق الفم: تختلف الجرعة على حسب عمر الطفل كالتالي:
- أصغر من 6 سنوات: 150 مجم عبر الفم مرة واحدة يوميًا أو على جرعات متفرقة.
- من 6 إلى 10 سنوات: 300 مجم فموياً مرة واحدة يومياً أو مقسمة على جرعات.
- أكبر من 10 سنوات: من 600 إلى 800 مجم فموياً يومياً مقسمة على جرعات متفرقة.
- بعد مرور 48 ساعة، يجب تقييم العلاج وتغيير الجرعة حسب الحاجة.
- الجرعات التي تزيد عن 300 مجم بالفم، يجب تقسيمها على جرعات متفرقة.
- بقدر الإمكان، يجب البدء في العلاج من 24 إلى 48 ساعة قبل البدء في العلاج الكيميائي، كما يجب التوقف عن تناول العلاج بمجرد التأكد من توقف الجسم عن إنتاج كميات كبيرة من حمض اليوريك.
- تختلف الجرعة اللازمة لتقليل حمض اليوريك في الدم للمعدل الطبيعي أو قريب من الطبيعي حسب شدة المرض، الجرعات السابقة هي الجرعات التي يُنصح بها، إلا أنه يجب تحديد الجرعة بناءً على معدل حمض اليوريك في الدم.
- يجب تناول كميات كافية من السوائل للحفاظ على نسبة البول الخارج من الجسم ليكون 2 لتر على الأقل، ويفضل أن يكون البول متعادلاً أو مائلًا للقلوية قليلًا.
- الاستخدام: علاج المرضى المصابين بسرطان الدم leukemia، وسرطان الغدد الليمفاوية lymphoma، والأورام الخبيثة المختلفة، الذين يتلقون علاج سرطان يسبب ارتفاعًا في معدلات إنتاج حمض اليوريك في بلازما الدم وفي البول.
- عن طريق الحقن:
ضبط الجرعة في حالة أمراض الكلى Renal Dose Adjustments:
- يعتمد تحديد الجرعة على أساس معدل إزالة الكيرياتينين من الجسم كما يلي:
- إذا كان معدل إزالة الكيرياتينين من 10 إلى 20 مللي/دقيقة: ستكون الجرعة 200 مجم بالحقن الوريدي أو بالفم مرة واحدة يومياً.
- إذا كان معدل إزالة الكيرياتينين اقل من 10 مللي/دقيقة: ستكون الجرعة 100 مجم بالحقن الوريدي أو بالفم مرة واحدة يومياً.
- إذا كان معدل إزالة الكيرياتينين اقل من 3 مللي/دقيقة: ستكون الجرعة 100 مجم بالحقن الوريدي أو بالفم مرة على فترات متباعدة.
- الغسيل الكلوي: الدواء يتم ازالته بالغسيل الكلوي, خذ بعين الاعتبار اعطاء جرعة من الدواء بعد كل جلسة غسيل كلوي.
ضبط الجرعة في حالة أمراض الكبد Liver Dose Adjustments:
- يجب أن يُستخدم الدواء بحذر.
- وفي حال ظهرت على المريض أعراض مثل فقدان للشهية، أو فقدان للوزن، أو طفح جلدي، يجب اجراء تحليل وظائف الكبد ضمن عملية الفحص الطبي للوصول لتشخيص.
تعديلات الجرعة:
- المرضى الذين يتناولون بشكل متزامن دواء الكولشيسين و/أو الأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية:
- يجب عليهم الاستمرار في العلاج بالكولشيسين و/أو الأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية، حتى يصل مستوى حمض اليوريك في الدم إلى المستوى الطبيعي، ولا يتعرض المريض لنوبات النقرس الحادة لعدة أشهر.
- التحويل من محفز تبول حمض اليوريك Uricosuric Agent:
- يجب تقليل جرعة محفز تبول حمض اليوريك تدريجيًا، مع زيادة جرعة دواء ألوبيورينول إلى الجرعة التي تحافظ على مستوى حمض اليوريك في بلازما الدم بالمعدل الطبيعي, قد يستغرق ذلك عدة اسابيع.
- في حال استخدام دواء ألوبيورينول، بجرعة من 300 إلى 600 مجم، مع دواء ميركبوبول mercaptopurine أو أزاثيوبرين azathioprine، يجب تقليل جرعة الميركبوبول أو الأزاثيوبرين إلى ثلث أو ربع الجرعة المعتادة.
احتياطات:
- مراقبة جرعة الدواء:
- يجب أن يتم تعديل جرعات دواء ألوبيورينول على حسب مستويات حمض اليوريك في الدم والبول.
- لأن تحديد تقدير حمض اليوريك قد يكون صعباً، يُفضل عدم الاعتماد على نتيجة واحدة لمستوى حمض اليوريك في الدم.
- مستوى حمض اليوريك الطبيعي في الدم:
- الرجال والنساء في فترة ما قبل انقطاع الطمث: 7 مجم/ديسيلتر.
- النساء بعد سن اليأس: 6 مجم/ديسيلتر.
- تعليمات تناول الدواء:
- يجب تناول كميات كافية من السوائل للحفاظ على نسبة البول الخارج من الجسم ليكون 2 لتر على الأقل، ويفضل أن يكون البول متعادلاً أو مائلًا للقلوية قليلًا.
- تناول الدواء عن طريق الفم:
- ينصح بتناول الدواء بعد تناول الطعام للتقليل تهيج المعدة.
- يجب تقسيم الجرعات الأكثر من 300 مجم إلى جرعات متفرقة.
- في حال وجود جرعة فائتة يجب ألا يتم مضاعفة الجرعة التالية.
- تناول الدواء عن طريق الحقن:
- يعطى عبر الوريد في محلول أو على جرعات محلول متفرقة متساوية على مدار 6، أو 8، أو 12 ساعة.
- يجب ألا يتجاوز التركيز النهائي للمحلول المعطى 6 مجم/مل, معدل الحقن الوريدي المستمر يعتمد على كمية المحلول الذي سوف يتم حقنه.
- تحضير الدواء:
- يجب تخفيف الفايل 500 مجم من الدواء بـ 25 مل من الماء المعقم المخصص للحقن.
- قبل حقن الدوا، يجب أن يخفف إلى تركيز نهائي لا يزيد عن 6 مجم/مل مع 0.9٪ كلوريد الصوديوم أو 5٪ دكستروز، لا ينبغي استخدام المحاليل المحتوية على بيكربونات الصوديوم.
- يجب استخدام المحلول في خلال 10 ساعات من التخفيف.
- التخزين بعد التحضير:
- يجب الاحتفاظ بالدواء بعد التخفيف في درجة حرارة بين 20 درجة مئوية إلى 25 درجة مئوية, لا تضعه في الفريزر.
- يجب تجنب وضع الأدوية التالية مع في نفس المحلول مع الوبيورينول الصوديوم؛ وذلك لأنها غير متوافقة معه:
- كبريتات الأميكاسين amikacin sulfate, أمفوتيريسين ب amphotericin B, كارموستين carmustine, صوديوم السيفوتاكسيم cefotaxime sodium, هيدروكلوريد الكلوربرومازين chlorpromazine hydrochloride, هيدروكلوريد السيميتيدين cimetidine hydrochloride, فوسفات الكليندامايسين clindamycin phosphate, سيتارابين cytarabine, دوكاربازين dacarbazine, كلورايد الدونوروبيسين daunorubicin hydrochloride, هيدروكلورايد الدايفينهيدرامين diphenhydramine hydrochloride, هيدروكلورايد الدوكسوروبيسين doxorubicin hydrochloride, دوكسيسيكلين هايكلات doxycycline hyclate, دروبيريدول droperidol, فلوكسوريدين floxuridine, سلفات الجنتاميسين gentamicin sulfate, لاكتات الهالوبيريدول haloperidol lactate, هيدروكلوريد الهيدروكسيزين hydroxyzine hydrochloride, هيدروكلوريد الايداروبيسين idarubicin hydrochloride, صوديوم السيلاستاتين-إيميبينيم imipenem-cilastatin sodium, هيدروكلوريد الميكلوريثامين mechlorethamine hydrochloride, هيدروكلوريد الميبيريدين meperidine hydrochloride, هيدروكلورايد الميتوكلوبراميد metoclopramide hydrochloride, سكسينات صوديوم الميثيلبريدنيزولون methylprednisolone sodium succinate, هيدروكلوريد المينوسكلين minocycline hydrochloride, هيدروكلوريد النالبوفين nalbuphine hydrochloride, كبريتات النيتيلميسين netilmicin sulfate, هيدروكلوريد الأوندانسيترون ondansetron hydrochloride, روكلوربيرازين اديسيلات prochlorperazine edisylate, هيدروكلوريد البروميثازين promethazine hydrochloride, بيكربونات الصوديوم sodium bicarbonate, الستربتوزوسين streptozocin, كبريتات التوبراميسين tobramycin sulfate, طرطرات الفينورلبين vinorelbine tartrate.
- قواعد عامة:
- حيث ان للدواء اثار جانبية لا ينصح باستخدام دواء ألوبيورينول في علاج ارتفاع نسبة حمض اليوريك دون ظهور أعراض.
- يُنصح بتحديد جرعة الدواء بناء على مستوى حمض اليوريك في الدم.
- دواء ألوبيورينول، نادر الاستخدام في الأطفال، فيما عادة في حالة فرط حمض يوريك الدم الناتج عن الأورام الخبيثة أو لبعض الأخطاء الفطرية النادرة في استقلاب البيورين .
المتابعة والمراقبة Monitoring:
- يجب مراقبة مستوى حمض اليوريك في الدم.
- يجب متابعة وظائف الكلى في المرضى الذين يعانون قصورًا في الكلى، والأشخاص الذين يعانون من أمراض أخرى قد تأثر على وظائف الكلى مثل ارتفاع ضغط الدم، والسكري، والأشخاص الذين يتناولون مدرات البول الثيازيدية.
- يجب متابعة وظائف الكبد في بداية العلاج بدواء ألوبيورينول، خاصة في الأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي مع أي من أمراض الكبد.
نصائح للمريض:
- يجب التوقف عن تناول الدواء فورًا واستشارة الطبيب المعالج في حال ظهور طفح جلدي أو أي علامة على رد فعل تحسسي.
- يجب تناول كميات كبيرة من السوائل, لمنع تكون حصوات الكلى.
- يحدث أفضل تأثير للدواء في مدة من 2 إلى 6 أسابيع.
- قد يسبب الدواء الدوران؛ لذا يجب الحذر عند القيام بأعمال خطرة مثل قيادة السيارة قبل معرفة تأثير الدواء على المريض.
– الأثار الجانبية: من اهمها
شائعة (1 : 10%):
- الطفح الجلدي (1.5٪)
- الغثيان (1.3٪).
- الفشل الكلوي (1.2٪).
- القيء (1.2٪).
معدل حدوثها غير معروف:
- الغمش Amblyopia.
- التهاب المفاصل.
- أمراض الدم.
- تشنج قصبي Bronchospasm.
- أمراض القلب والأوعية الدموية.
- الماء الأبيض (إعتام عدسة العين).
- التشوش Confusion.
- انخفاض في الرغبة الجنسية.
- دوخة.
- كدمة.
- اختلال في مستوى معادن الجسم.
- نزيف من الأنف.
- تدلي القدم Foot drop.
- بول دموي.
- تسمم الكبد .
- نقص التوتر العضلي Hypotonia.
- التهاب قزحية العين Iritis.
- خلل في وظائف الكلى.
- التهاب الشبكية البقعية Macular retinitis.
- توعك.
- التهاب العصب Neuritis.
- التهاب الحلق.
- حكة.
- وذمة (تورم) الجلد Skin edema.
- متلازمة ستيفنز جونسون Stevens-Johnson syndrome.
- التعرق.
- طنين الأذن Tinnitus.
– موانع الاستعمال:
- في حالة فرط الحساسية تجاه للألوبيورينول.
– محاذير الاستعمال:
- يجب التوقف عن تناول الدواء في حال ظهور أي اعراض رد فعل تحسسي (مع أول علامة للطفح الجلدي، التهاب الأوعية الدموية، أو متلازمة ستيفنز جونسون، طفح دوائي مع زيادة خلايا الحمضات وأعراض جسدية عامة (drug rash with eosinophilia and systemic symptoms DRESS) و / أو التهاب الأوعية الدموية المعمم ، سمية كبدية لا رجعة فيها).
- جين HLA-B * 58: 01 هو علامة وراثية للحساسية الجلدية الشديدة التي تدل على فرط الحساسية للألوبيورينول. المرضى الذين يحملون الجين HLA-B * 58:01 أكثر عرضة للإصابة بمتلازمة فرط الحساسية للألوبيورينول (AHS) ؛ ومع ذلك ، تم الإبلاغ عن تفاعلات فرط الحساسية في المرضى الذين لا يحملون هذا الجين؛ ظهور هذا الجين أعلى في الأفارقة والآسيويين (على سبيل المثال ، هان الصينية وكوريا وتايلاندا) ، ، وفي ذو الأصول من جزر هاواي/جزر المحيط الهادئ ؛ قبل بدء العلاج ، ضع في اعتبارك اجراء اختبار وجود جين HLA-B * 58:01 في المجموعات المعرضة للخطر وراثيًا؛ العلاج غير موصى باستعماله في المرضى الايجابيين لجين HLA-B * 58:01 ما لم تكن الفوائد تفوق المخاطر بوضوح.
- أظهرت بعض التقارير تثبيط لنخاع العظم; يجب استخدام الدواء بحذر مع أي دواء آخر يُعرف بأنه يسبب تثبيط نخاع العظام.
- أظهرت بعض التقارير حالات تسمم الكبد (الذي يمكن علاجه).
- لا يُستخدم لعلاج فرط حمض اليوريك في الدم الذي لا تصاحبه أعراض.
- يُستخدم بحذر مع قصور الكلى.
- تزيد احتمالية إعطاء الجسم رد فعل تحسسي عند استخدام الدواء مع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE).
- عند تناوله مع الأموكسيسيلين أو الأمبيسيللين، تزيد احتمالية حدوث طفح جلدي.
- إذا استخدمت أدوية الأزاثيوبرين azathioprine والمركابتوبيورين mercaptopurine مع هذا الدواء يجب تقليل جرعتهم إلى 25-33% من الجرعة المعتادة.
- قد يزداد حدوث تفاعلات فرط الحساسية في مرضى قصور الكلى، خاصة في المرضى الذين يتلقون مدرات البول الثيازيدية. قم بتقليل جرعة الدواء في المرضى الذين يعانون من قصور الكلى.
- تزيد احتمالية إعطاء الجسم رد فعل تحسسي عند تناول الدواء مع أدوية الثيازايد thiazides.
- يجب تناول كميات كافية من السوائل للحفاظ على كمية بول تصل إلى 2 لتر يوميًا على الأقل في البالغين.
– التفاعلات الدوائية:
لتجنب التداخلات المحتملة مع الأدوية الأخرى، يجب إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن أية من الأدوية المتناولة في الوقت الحالي, بعض اهم تلك التفاعلات:
- أموكسيسيلين Amoxicillin, الأمبيسلين Ampicillin وباكامبيسيلين Bacampicillin: الألوبيورينول يزيد احتمالية حدوث تفاعلات تحسسية أو فرط حساسية عند تناول معه هذه الأدوية لذا يجب مراقبة العلاج
- مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين Angiotensin-Converting Enzyme Inhibitors: تزيد احتمالية حدوث تفاعلات تحسسية أو فرط حساسية من الألوبيورينول لذا يجب مراقبة العلاج.
- كاربامازيبين CarBAMazepine, سيكلوسبورين CycloSPORINE, دوكسوفيلين Doxofylline ومشتقات الثيوفيلين Theophylline Derivatives: قد يزيد ألوبيورينول من تركيز هذه الأدوية في الدم عند الجمع بينهم, لذا يجب مراقبة العلاج.
- ديدانوزين Didanosine: قد يزيد ألوبيورينول من تركيزه في الدم عند الجمع بينهم ويجب تجنب الجمع بينهم.
- سيكلوفوسفاميد Cyclophosphamide: الأليبوراينول يمكن ان يزيد من الاثار الجانبية والسمية للسيكلوفوسفاميد وبالأخص تثبيط نخاع العظم bone marrow suppression، يجب مراقبة العلاج.
- هيدروكسيد الألومنيوم Aluminum Hydroxide: قد يقلل من تركيز الوبيورينول في الدم، لذا يُفضل إعطاء الوبيورينول 3 ساعات قبل هيدروكسيد الألومنيوم. يجب تعديل العلاج.
- كابسيتابين Capecitabine: قد يقلل أليبوراينول من تركيزات نواتج ايض (المستقلبات) النشطة من كابسيتابين. يجب تجنب الجمع بين الدوائين.
- آزاثيوبرين AzaTHIOprine: قد يزيد ألبورينول من تركيز النواتج الأيضية النشطة للآزاثيوبرين في الدم، وبالتحديد يزيد من تركيزات ميركابتوبورين mercaptopurine في الدم ويعزز تكوين نيوكليوتيدات ثيوجوانين النشطة active thioguanine nucleotides. لذا يجب تقليل جرعة الآزاثيوبرين إلى ثلث أو ربع الجرعة المعتادة إذا تم استخدامها مع الوبيورينول، ومراقبة السمية من الدواء عن كثب. . ينبغي النظر في مزيد من خفض الجرعة أو العلاجات البديلة للمرضى الذين يعانون من انخفاض نشاط الثيوبورين الناقل للميثيل TPMT أو غيابه. ضع في اعتبارك تعديل العلاج.
- بينداموستين Bendamustine: الأليبوراينول يمكن ان يزيد من الاثار الجانبية والسمية للبينداموستين فيمكن زيادة ردود الفعل الجلدية الشديدة، يجب مراقبة الدواء.
- مدرات البول العروية Loop Diuretics: يمكن ان يزيد من الاثار الجانبية والسمية للأليبوراينول على وجه التحديد، قد تزيد مدرات البول العروية من تركيز أوكسي بورينول Oxypurinol، وهو ناتج ايض نشط من الوبيورينول. يجب مراقبة العلاج.
- ميركابتوبورين Mercaptopurine: قد يزيد الألوبيورينول من تركيز ميركابتوبورين في الدم، ويعزز من تكوين نيوكليوتيدات ثيوجوانين النشطة active thioguanine nucleotides؛ لذا يجب تقليل جرعة ميركابتوبورين إلى ثلث إلى ربع الجرعة المعتادة إذا استخدمت مع الوبيورينول ، وراقب عن كثب سمية الدواء، يجب تعديل العلاج.
- بيجلوتيكاز Pegloticase: الأليبوراينول يمكن ان يزيد من الاثار الجانبية والسمية للبيجلوتيكاز على وجه التحديد، قد يخفف الوبيورينول الزيادات في نسبة اليوراتفي الدم مما قد يشير إلى زيادة خطر الحساسية المفرطة والتفاعلات الجانبية من الحقن الوريدي. يجب تجنب الجمع بين الدوائين.
- ريلوزول Riluzole: الأليبوراينول يمكن ان يزيد من الاثار الجانبية والسمية للريلوزول، على وجه التحديد، يمكن زيادة خطر السمية الكبدية؛ لذا يجب استخدام بدائل الوبيورينول في المرضى الذين يتلقون العلاج باستخدام ريلوزول بسبب احتمالية زيادة حدوث تسمم الكبد، يجب تعديل العلاج.
- تيجافور Tegafur: قد يقلل الألوبيورينول من التأثير العلاجي لتيجافور لذا يجب تجنب الجمع بينهما.
- مدرات البول الثيازيدية والشبية بالثيازيدية Thiazide and Thiazide-Like Diuretics: يمكن ان يزيدوا من احتمالية حدوث تفاعلات تحسسية أو فرط حساسية للأليبوراينول. كما انهم يزيدوا من نسبة الألوبيورينول على وجه التحديد ، قد يزيدوا من تركيز أوكسي بورينول Oxypurinol، وهو ناتج أيض نشط للألوبيورينول. يجب مراقبة العلاج.
- مضادات فيتامين ك Vitamin K Antagonists (مثل الوارفارين warfarin): قد يعزز الوبيورينول التأثير المضاد للتجلط لمضادات فيتامين ك. يجب مراقبة زيادة أوقات البروثرومبين prothrombin times PT / التأثيرات العلاجية لمضادات التجلط الفموية إذا تم البدء / زيادة جرعة الوبيورينول ، أو انخفاض تأثيرها إذا تم إيقاف الوبيورينول / نقص الجرعة. من المحتمل أن تكون هناك حاجة إلى تخفيضات في جرعة الكومارين coumarin . يجب تعديل العلاج.
– الجرعة الزائدة:
- في حالة تناول جرعة زائدة من الدواء يجب الحرص على دعم التنفس ونبض القلب وضخه للدم, فعلاجها يتكون بصفة اساسية من علاج داعم وعلاج لأعراض المضاعفات فعند تناول جرعات فموية كبيرة يجب وضع في الاعتبار استخدام الكربون النشط والتنظيف المعوي أو القيئ وكذلك تصحيح الكتروليت الدم إن وجد اختلال بها وينبغى مراقبة الإفرازات البولية, الدواء يتم ازالته بالغسيل الكلوي.
– الحمل والرضاعة:
- الحمل:
- يجب عدم تناول الدواء في الحمل إلا إذا لزم الأمر. وتحت اشراف طبي.
- لا توجد معلومات كافية عن تأثير الدواء على الحمل؛ وذلك لان النساء في عمر الإنجاب نادراً ما يحتجن إلى العلاج بالدواء.
- في عام 2011، نشر تقرير عن حالة كانت تعاني تكون حصوات متكررة في الكلى من عمر 18، تلقت الحالة الدواء طول فترة الحمل، مما أدى إلى وجود عيوب خلقية معقدة ومتعددة لدى الطفل الذي توفى في اليوم 8 بعد الولادة.
- يصف تقرير آخر 31 حالة تعرضوا لدواء ألوبيورينول، لفترات مختلفة في الأشهر الأولى من الحمل، وكانت نتائج حدوث عيوب خلقية في الأجنة والإجهاض التلقائي ضمن النطاق الطبيعي المتوقع، لكن وجد طفل واحد لديه تشوهات شديدة مماثلة لتلك المذكورة في تقرير الحالة السابق.
- بيانات التجارب الحيوانية:
- أوضحت الدراسات التي أجرية على الفئران والأرانب بجرعات تصل إلى 20 مرة أكثر من جرعة الانسان، عدم وجود أي تأثير على الخصوبة أو حدوث أي ضرر للأجنة.
- أجريت دراسة أخرى من خلال حقن 50 أو 100 مجم/كجم من الوبيورينول في الغشاء البروتوني في أيام الحمل 10 أو 13، أوضحت تزايد أعداد موت الأجنة في الحيوانات التي أعطيت 100 مجم/كجم عن الحيوانات التي أعطيت 50 مجم/كجم، مع زيادة نسبة التشوهات الخارجية في كلتا الجرعتين عند الحقن في اليوم 10 من الحمل، وتشوهات هيكلية في كلا الجرعتين عند الحقن في اليوم 13 من الحمل.
- لا يمكن تحديد ما إذا كانت هذه النتائج نتيجة لتأثر الجنين بالدواء أو نتيجة لتأثير سمية الدواء على الأم.
- لا يمكن الإعتماد على الدراسات الحيوانية في التنبؤ بالنتائج في الإنسان.
- يجب عدم تناول الدواء في الحمل إلا إذا لزم الأمر.
- الرضاعة:
- يجب توخي الحذر عند إعطاء العلاج للمرأة المرضعة؛ وذلك لاكتشاف الوبيورينول والأوكسيبورينول في لبن الأم التي كانت تتلقى الدواء.
- لا يوجد معلومات كافية عن تأثير الدواء على الرضيع، لذا يجب توخي الحذر عند إعطاء هذا الدواء.
– الأثر الطبي (كيفية عمل الدواء):
يعمل الألوبيورينول على تقليل انتاج حمض اليوريك عن طريق تثبيط أنزيم أكسيداز الزانثين Xanthine oxidase، وهو الإنزيم المسئول عن تحويل الهايبوزانثين hypoxanthine إلى زانثين xanthine ثم حمض اليوريك. يتم تكسير الألوبيورينول إلى أوكسي بيورينول Oxypurinol والذي يعمل أيضًا على تثبيط أنزيم أكسيداز الزانثين; يقلل الألوبيورينول من إنتاج حمض اليوريك بدون التأثير على التصنيع الحيوي للبيورينات المهمة.
– الحركيات الدوائية:
- التوافر الحيوي Bioavailability: تصل الى 49-53٪
- بداية التأثير: من 2 إلى 3 أيام.
- يصل إلى أعلى تركيز في الدم خلال: من 0.5 إلى 2 ساعة.
- يصل إلى أعلى تأثير خلال: من 7 إلى 14 يوم.
- يرتبط بالبروتين: بقوة <1٪.
- حجم التوزع Volume of distribution: من 1.6 إلى 2.4 لتر/ كجم.
- الأيض: في الكبد.
- نواتج الأيض Metabolites: أوكسي بيورينول Oxypurinol (نشط)، ألوبورينول ريبوسايد allopurinol riboside (النشاط غير معروف).
- فترة عمر نصف الدواء الأصلي Half-life : من 1 ساعة إلى 3 ساعات، نواتج الأيض النشطة من 15 إلى 20 ساعة.
- القابلية للأزالة بالغسيل الكلوى الصناعي: نعم، لكل من غسيل الكلى الدموي hemodialysis وغسيل الكلى البريتوني peritoneal dialysis.
- الأزالة الكلوية من الجسم Renal Clearance : حوالي 30 مل/دقيقة.
- الإزالة من الجسم Clearance: حوالي 16 مل/دقيقة/كجم.
- الإخراج:
- بول (80٪).
- براز (10 : 20٪).
– بدائل الدواء:
يمكنك معرفة البدائل المختلفة للدواء بزيارة الجزء الأخير من هذا الموضوع: ألوبيورينول Allopurinol.
– ويمكنك أن تسأل عن سعر الدواء والبدائل المتاحه له والتي لها نفس الكفاءة وايهما اقل سعر او اي تفاصيل اخرى متعلقه بالدواء في التعليقات وسنرد عليك في خلال 24 ساعة.