جلايكيجون Glycigon
– الدواء:
جلايكيجون Glycigon.
– التركيب (المادة الفعالة – الأسم العلمي):
جليكلازيد Gliclazide.
تحتوي نشرة الدواء على:
1- تصنيف الدواء | ||
14- الشركة المنتجة | ||
5- جرعة الدواء | 15- بدائل الدواء |
– التصنيف:
أدوية مرض السكري – خافضات سكر الدم – الأدوية الفموية الخافضة للسكر oral antidiabetic – مجموعة السلفونيليوريا sulfonylurea.
– دواعي الاستعمال:
- داء السكري من النوع الثاني.
- عندما يكون الانسولين غير ضروري لكن السكر لا يمكن السيطرة عليه بتنظيم الغذاء وحسب
– الجرعة: أقراص هذا الدواء من النوع قصيرة المفعول:
- التوقيت: يجب تناول الدواء قبل الإفطار أو أول وجبة رئيسية في اليوم, لا يتأثر إمتصاص الدواء بتناول الطعام.
- البالغين:
- الأقراص قصيرة المفعول:
- تقسيم الجرعات:
- الجرعه الكليه لليوم الواحد تترواح مابين ٤٠ :٣٢٠ مجم يتم اخذها عن طريق الفم
- الجرعه الاوليه: يتم البدا ب٤٠ : ٨٠ مجم يوميا (نصف قرص/ قرص) ويتم الزياده حتى نصل الى الجرعه المطلوبه لخفض نسبه السكر بالدم
- الجرعه الواحده يجب الا تزيد عن ١٦٠ مجم ( قرصين)
- عندما يكون هناك احتياج الى جرعه اعلى فانه يتم اخذ جليكلازيد ٨٠ مجم اقراص مرتين موزعة على جرعتين يوميا مع الوجبات الاساسيه في اليوم
- المرضى الذين يعانون من السمنه او لا يستجيبو للعلاج جليكلازيد ٨٠ مجم اقراص بمفرده, فان العلاج الاضافي مطلوب ف هذه الحاله
- التغيير من اى علاج اخر خافض للسكر الى جليكلازيد ٨٠ مجم:
- جليكلازيد يستطيع ان يحل محل خافضات السكر الفموية الاخرى ولكن يجب أخذ الجرعه والوقت الذى يصل فيه الدواء السابق الى منتصف التركيز بالدم في الاعتبار عند التغيير الى الجليكلازيد
- الفتره الانتقاليه ليست ضروريه على الاغلب
- يتم البدأ بجرعة٤٠ :٨٠ مجم ( نصف قرص : قرص) ويتم ضبط الجرعه لتناسب كل مريض وطبقا لاستجابه المريض كما ذكر في الأعلى
- عندما يتم التغيير من خافض السكر ( سلفونيوريا ) بفترة نصف عمر طويلة يتم الفصل بايام قبل استخدام جليكلازيد لتجنب اى تفاعل بين الدوائين معا لانه من الممكن ان يؤدى الى انخفاض نسبه السكر بالدم عن الحد الطبيع
- تقسيم الجرعات:
- الأقراص ممتدة المفعول:
- تقسيم الجرعات:
- الجرعه اليوميه تترواح مابين ١: ٤ اقراص يوميا أي من ٣٠ :١٢٠ مجم يتم اخذها عن طريق الفم مع الافطار
- يتم بلع القرص كما هو
- اذا نسيت ات تاخذ جرعه فلا تقم باخذها مع الجرعه التاليه فى اليوم التالى حيث ان فى خافضات السكر يتم ضبط الجرعه لتناسب كل مريض طبقا لعمليات الايض الخاصه به
- الجرعه الاوليه: يتم البدا ب٣٠ مجم فى اليوم
- اذا تم التحكم فى نسبه السكر بالدم بكفاءه يتم استخدام نفس الجرعه كجرعه دائمه.
- اذا لم يتم التحكم فى نسبه السكر بالدم بكفاءه يتم زياده الجرعه الى ٦٠ ،٩٠ أو ١٢٠ مجم باليوم بالتدريج حسب استجابة المريض حتى الوصول لنسبة السكر في الدم المناسبة.
- المسافه بين زياده الجرعه يجب ان تكون شهر على الاقل معدا المرضى الذين لم ينخفض سكر الدم لديهم بعد اسبوعين من العلاج فى هذه الحاله يتم زياده الجرعه مع نهايه الاسبوع الثانى .
- اقصى جرعه يمكن اخذها هى ١٢٠ مجم
- التغيير من جليكلازيد ٨٠ مجم الى جليكلازيد ٣٠ اقراص ممتدة المفعول:
- قرص من جليكلازيد ٨٠ مجم قصيرة المفعول يعادل قرص من جليكلازيد ٣٠ ممتدة المفعول, ويمكن التغيير مع المتابعة الجيدة لنسبة السكر في الدم.
- التغيير من خافضات السكر الاخرى الى جليكلازيد ٣٠ اقراص ممتدة المفعول:
- يمكن استخدام جليكلازيد ٣٠ لتحل محل خافضات السكر الفموية الاخرى
- يجب أخذ الجرعه والوقت الذى يصل فيه الدواء السابق الى منتصف التركيز بالدم في الاعتبار عند التغيير الى الجليكلازيد
- الفتره الانتقاليه ليست ضروريه ويتم البدا بجرعه ٣٠ مجم ويتم تغيير الجرعة لتناسب استجابه كل مريض كما ذكر من قبل
- عند التغيير من سلفونيوريا ذو فتره نصف العمر كبيره يتم وقف العلاج لفتره لكى تتجنب التاثير الجانبى لاستخدام الدوائين معا والذى من الممكن ان يؤدى الى خفض نسبه السكر بالدم, وعند بدأ استخدام عند جليكلازيد ٣٠ ممتده المفعول يتم البدا ب٣٠مجم قرص/يوم ثم بعد ذلك يتم زياده الجرعه طبقا لاستجابه المريض كما ذكر من قبل
- تقسيم الجرعات:
- الأقراص قصيرة المفعول:
- المسنين:
- يتم استخدامه بنفس الجرعة المستخدمة للمرضى اقل من ٦٥ عاما
- الاطفال:
- ان امان وكفاءه الدواء للاطفال والمراهقين لم يتم اثباتها بعد, ليس هناك معلومات غير متوفره .
- المرضى الذين يعانون من فشل فى وظائف الكلى :
- عندما يكون الفشل الكلوى من بسيط الى متوسط يتم استخدام نفس الجرعه المعتاده مع مراعاه مراقبة الحالة الصحية للمريض وهذه المعلومات تم اثباتها بالتجارب العلميه
- المرضى الذين لديهم احتماليه عاليه لانخفاض نسبه السكر بالدم نتيجه:
- سوء التغذيه
- لديهم أمراض عنيفة بالغدد الصماء مثل ( انخفاص هرمونات الغده النخاميه اوالدرقيه او الكظريه)
- اعراض انسحابيه نتيجه التوقف عن استخدام جرعات عالية أو علاج طويل الأمد من الكورتيزون
- امراض الاوعيه الدمويه العنيفه ( امراض الشرايين التاجيه القلبيه والشريان السباتى العنيفه)
- فى هذه الحالات يتم استخدام اقل جرعه أولية.
- استخدام جليكلازيد مع خافضات السكر الاخرى:
- يستخدم جليكلازيد مع الانسولين وباى جوانيد ومانع الفا جليكوزايد انزيم
- فى المرضى الذين لم يتم ضبط السكر لديهم بالجليكلازيد يمكن البدأ في علاج اضافي بالانسولين تحت اشراف طبى خاص
– الأثار الجانبية: من اهمها
- شائعة:
- هبوط سكر الدم ويشمل الهبوط الليلي لسكر الدم
- غير شائعة:
- دوار
- وهن
- صداع
- غثيان
- الم في البطن
- قئ
- صعوبة في الهضم
- اسهال
- امساك
- نادرة:
- حساسية
- حمامى (احمرار في الجلد)
- طفح جلدي
- حكة
- ارتيكاريا
- تقشر الانسجة المتموتة البشروية التسممي Toxic epidermal necrolysis
- متلازمة ستيفين جونسون Stevens-Johnson syndrome
- أنيميا
- فقر كريات الدم البيضاء
- فقر كريات الدم
- فقر دم لاتنسجي بسبب إخماد في نقي العظم)
- فقر في الصفائح الدموية
- تورم وعائي
- ارتفاع انزيمات الكبد وصفرا
- قلة في صوديوم الدم
– موانع الاستعمال:
- الحساسية للجليكلازيد وأدوية السالفا
- الذين يعانون من داء السكري النوع الأول
- الذين يعانون من الحماض الكيتوني السكري
- في حالة السكري الحملي والرضاعة.
- حالات الإغماء السكري وما قبله
- من يعانون من الفشل الكلوي أو الكبدي أو أمراض متقدمة فيهما
- مع دواء المينكونازول
– محاذير الاستعمال:
- الأشخاص المعرضون للانخفاض المفاجئ في سكر الدم مثل:
- كبار السن يجب إعطاؤهم الدواء بحذر
- الحذر مع الذين يعانون من الوهن الدائم وسوء التغذية
- الحذر عند إعطاء الدواء لمن يعانون من عدم كفاءة الغدة الدرقية أو الكظرية
- الحذر مع الذين يعانون من التوتر بسبب عدوى أو حمى أو صدمة أو عملية جراحية
- يفضل إيقاف الدواء وإعطاءهم أنسولين مباشرةً
- الجرعات العالية قد تؤدي الى انخفاض في سكر الدم مما ينجم عنه شعور بالضيق والتعرق وازدياد ضربات القلب وفي هذه الحالة على المريض تناول السكر أو الشراب الحلو ثم استشارة الطبيب المعالج
- الحذر مع مرضى الكبد والكلى
- مع الذين يعانون من مشاكل القلب وخطر الموت بسببها.
- نقص السكر في الدم من الممكن ان يصعب التعرف عليه في مرضى اعتلال الأعصاب اللا ارادية.
- الحذر عند إعطاء الدواء لمن يعانون من أنيميا الفول حيث قد يتسبب في انيميا انحلالية كغيره من أدوية سلفونيليوريا.
- يجب إعطاء جرعات أقل من الدواء لكبار السن جدا نظرا مايترافق مع كبر السن من تغيرات في الأيض والافراغ مما يؤدي الى انخفاض السكر في الدم
- تناول الكحول قد يؤدي الى زيادة تأثير الدواء المخفض لسكر الدم
- الحذر من أن يسبب الدواء انحباس السوائل في الجسم ما قد يؤدي لفشل القلب
- الحذر من استخدامه مع الانسولين وفي فشل القلب من الدرجة الأولى والثانية حيث قد يمكن ان يزيد من حدوث أمراض الاوعية الدموية والقلبية.
- أزدياد خطورة حدوث أمراض الاوعية الدموية والقلبية ظهرت في بعض الدراسات ولكن لم يتم اثباتها في دراسة طويلة الأمد بالمقارنة مع الميتفورمين وأدوية سلفونيليوريا.
- يمكن ان يحدث استسقاء (وذمة) مرتبط بجرعة الدواء, زيادة في الوزن, انيميا.
- استسقاء بقعي Macular edema تم التبليغ عن حدوثه.
- زيادة في كسور العظام تم التبليغ عن حدوثها.
- إذا كنت في حالة إجهاد (مثل الحوادث والعمليات الجراحية والحمى وما إلى ذلك) قد يقوم طبيبك بتحويلك مؤقتا إلى العلاج بالأنسولين
- في حالة ظهور تحسس أو تورم أو متلازمة ستيفن جونسون يتوقف المريض عن تعاطي الدواء ويتناول دواء آخر للسكري
– التفاعلات الدوائية:
لتجنب التداخلات المحتملة مع الأدوية الأخرى، يجب إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن أية من الأدوية المتناولة في الوقت الحالي, من اهم تلك التفاعلات:
- الأدوية التي تقلل نسبة السكر في الدم يجب الحذر عند استخدامها مع الجليكلازيد خوفًا من حدوث هبوط السكر في الدم وتحتاج الجرعة إلى تعديل عند استخدمهما سوياً، من تلك الأدوية براملنتيد أسيتيت، انسولين، مثبطات انزيم تحويل الانجيوتنسن، مثبطات مستقبلات ايونات الهيدروجين، الفيبريت، بروبكسيفين، بنتوكسيفيللين، سوماتوستاتين، سيكلوفوسفامايد، جوانثيدين، فلوكونازول، تيتراسيكلين، كلاريثرومايسين، كينيلون،الأدوية شديدة الترابط مع البروتين مثل الفلوكسيتين ومضادات الالتهاب الغير سترويدية والساليسيليت والسالفوناميد والكلورامفينيكول والكومارين والبروبنسيد ومثبطات مؤكسدات الأمين الأحادي.
- بعض الأدوية تؤدي الى تثبيط قدرة الدواء على خفض السكر بالدم مسببةً خللًا في عمل الجليكلازيد لذلك يجب تعديل جرعته ومراقبة أثر الدوائين معًا على المريض، وعند التوقف عن تعاطي تلك الأدوية يجب خفض الجرعة للحد المناسب خوفًا من هبوط نسبة السكر في الدم، هذ الأدوية مثل الدانازول والجلوكاجون والسوماتروبين ومثبطات انزيم البروتييز والأدوية النفسية من التصنيف غير القياسي مثل الكلوزابين والباربيتيوريت والدايازوكسايد والملينات والريفامبين والثيازيد ومدرات البول والكورتيزون والفينوثيازين وهرمونات الغدة الدرقية والاستروجين وحبوب منع الحمل والفينيتوين وحمض النيكوتينيك ومحفزات الجهاز العصبي السيمبثاوي كالأدرينالين .
- حاصرات مستقبلات البيتا والكلونيدين والريزربين عند تعاطيها مع الجليكلازيد تقلل او تقوي تأثيره بشكل غير متوقع, كما انهم يخفون أعراض انخفاض السكر بالدم.
- أدوية مثبطات انزيم تحويل الأنجيوتنزن مثل الكابتوبريل والإنالابريل تزيد من تأثير الدواء
- الكحوليات تقلل او تقوي من فاعلية الدواء بشكل غير متوقع.
- تعاطي الجليكلازيد مع الميكونازول يؤدي إلى هبوطٍ حادٍ ومفاجئ في سكر الدم
- الفلكونازول ومضادات الفطريات قد يؤدي إلى زيادة تراكم الدواء في الجسم ما سيؤدي إلى هبوط سكر الدم
- الريفامبين سيؤدي إلى زيادة تخلص الجسم من الدواء ما سيؤدي إلى ضعف تأثيره
- مضادات مستقبلات الاتش2 التي تستخدم لعلاج قرحة المعدة تزيد من تأثير الدواء
- مضادات الاكتئاب مثل مثبطات المونو أمين أوكسيديز تزيد من تأثير الدواء
- المسكنات ومضادات الالتهاب مثل الايبوبروفين تزيد من تأثير الدواء
- أدوية علاج مشاكل الجهاز العصبي المركزي مثل الكلوبرومازين تقلل من تأثير الدواء وتزيد من نسبة السكر في الدم
- أدوية علاج الأزمة مثل السالبيوتمول الوريدي والريتودرين والتيربيوتالين يقلل من تأثير الدواء
- أدوية علاج مشاكل الثدي ونزيف الدورة الشهرية مثل الدانازول يقلل تأثير الدواء
- الريفامبين سيؤدي إلى زيادة تخلص الجسم من الجليكلازيد ما سيؤدي إلى ضعف تأثيره
– الجرعة الزائدة:
الجرعة الزائدة من الدواء تسبب في هبوطٍ حاد في سكر الدم والذي قد يؤدي إلى الإغماء وتشنجات وتلف الأعصاب والمخ, هي حالة طبية طارئة مهدده للحياة وتتطلب علاج فوري وإدخال للمستشفى.
في حالات الهبوط المتوسط في سكر الدم يمكن علاجها بتناول الجلوكوز، أما الحالات الحادة فتعالج بالحقن بالجلوكاجون أو إعطاء جلوكوز وريديًا وتحتاج الذهاب بسرعة الى المستشفى مع اعطاء مشروب سكري في الطريق، يجب التأكد من تناول الشخص للكربوهيدرات بعد تخطي تلك الأزمة لفترة حتى لا يتعرض لهبوطٍ مفاجئٍ آخر ويجب تأجيل جرعات الدواء الى ان يتم التأكد من استقرار نسبة الجلوكوز في الدم وبداية ارتفاعه مرة اخرى قبل البدأ في العلاج بالدواء مرة اخرى.
– الحمل والرضاعة:
- الحمل: يدخل الدواء ضمن التصنيف (سي) في الحمل ولم تثبت أي دراسات بعد آثاره على جنين الإنسان في ما عدا أن الأطفال حديثي الولادة أظهروا انخفاضًا ملحوظًا في نسبة سكر الدم لعدة أيام عند ملاحظة تعاطي الأم للدواء وقت الولادة، عند إجراء التجارب على الفئران والأرانب أدى إلى موت الأجنة في الجرعات المرتفعة أي ما يعادل 50 مرة قدر الجرعة المقررة للإنسان، لا يجب على الحامل أن تتعاطى الدواء إلا في حالة الحاجة الشديدة له وأن نفعه أكبر من الضرر المحتمل.
- الرضاعة: خطورته قليلة فمن غير المعروف إن كان هذا الدواء يعبر من خلال لبن الأم أم لا, ولأن معظم الأدوية تعبر خلاله للطفل فيتوقع انه يتواجد في لبن الرضاعه, فخطورته ضئيلة في الجرعات الصغيرة وعلى العموم يجب متابعة الرضع خوف من حدوث او ظهور اي اعراض نقص سكر في الدم مثل النعاس المفرط, سوء التغذية, ازرقاق اللون أو انقطاع النفس أو انخفاض حرارة الجسم..
– الأثر الطبي (كيفية عمل الدواء):
الدواء من الجيل الاول والثاني من السلفونيليوريا حيث يعمل الدواء على خفض نسبة السكر في الدم عن طريق التأثير المباشر على البنكرياس، حيث يرتبط بمستقبلات السالفونايل يوريا الموجودة على خلايا بيتا البنكرياسية ليحفزها لتنتج الأنسولين الذي يخفض نسبة السكر في الدم. بالإضافة الى ذلك، فإن الدواء يثبط إنتاج الجلوكوز في الكبد.
– الحركيات الدوائية:
- يتم إمتصاص الدواء بسرعة من الجهاز الهضمي.
- يمتد تأثير الدواء إلى: 24 ساعة
- نصف العمر: 10.4 ساعة
- يرتبط بالبروتين: بقوة
– بدائل الدواء:
يمكنك معرفة البدائل المختلفة للدواء بزيارة الجزء الأخير من موضوع المادة الفعالة.
– ويمكنك أن تسأل عن سعر الدواء والبدائل المتاحه له والتي لها نفس الكفاءة وايهما اقل سعر او اي تفاصيل اخرى متعلقه بالدواء في التعليقات وسنرد عليك في خلال 24 ساعة.