د ك أ–فيروسيميد DQA-Furosemide
– الدواء:
د ك أ–فيروسيميد DQA-Furosemide.
– التركيب (المادة الفعالة – الأسم العلمي):
فوروسيميد Furosemide.
تحتوي نشرة الدواء على:
1- تصنيف الدواء | ||
14- الشركة المنتجة | ||
5- جرعة الدواء | 15- بدائل الدواء |
– التصنيف:
مدرات البول – مدرات البول العروية Loop diuretics (تعمل على التواء هنلي Loop of Henle).
– البلد التي طرح فيها الدواء:
الخليج.
– دواعي الاستعمال:
- التورم Edema
- الاستسقاء Ascites
- الوذمة الرئوية (الاستسقاء الرئوي) Pulmonary Edema
- أزمة فرط ضغط الدم Hypertensive Crisis
- ارتفاع الضغط داخل الجمجمة Increased Intracranial Pressure:
- فشل القلب الاحتشائي – يستخدم في علاج التورم المصاحب لفشل القلب الاحتقاني
- في علاج التورم واحتباس السوائل المصاحب للتليف الكبدي أو أمراض الكلى
- عندما يكون المريض بحاجةٍ لمدر للبول ذو فعالية كبيرة
- قلة البول دون انسداد في مجرى البول
- الفشل الكلوي
- حالة زراعة الكلى
- قلة البول
- ضغط الدم المرتفع المقاوم (الغير مستجيب للعلاج)
- في علاج ارتفاع ضغط الدم وحده أو مع الأدوية الخافضة لضغط الدم المرتفع الأخرى
- المريض الذي لا يمكن علاج ارتفاع ضغط دمه بالثيازايد غالبًا لا يمكن علاجه بالفوروسيميد وحده
– الجرعة:
- التوقيت: يفضل تناوله صباحاً.
- البالغين:
- الجرعة المعتادة للبالغين لعلاج التورم Edema – الاستسقاء Ascites – فشل القلب الاحتشائي – ضغط الدم المرتفع المقاوم (الغير مستجيب للعلاج) – قلة البول دون انسداد في مجرى البول – الفشل الكلوي – حالة زراعة الكلى – قلة البول:
- عبر الفم:
- الجرعة المبدئية: من 20 إلى 80 مجم في المرة
- جرعة المداومة (الجرعة التي يراد الوصول لها والاستمرار عليها): يتم زيادة الجرعة بمقدار 20 إلى 40 مجم 6-8 ساعات حتى يمكن الحصول على التأثير المطلوب، ويمكن تناول الجرعة التي أحدثت تلك الاستجابة مع المريض بعد ذلك مرة أو مرتين يوميًا وأقصى جرعة يومية هي 600مجم
- الحقن بالعضل والوريد:
- جرعة من 10 إلى 20 مجم مرة واحدة ببطء على زمن دقيقة أو دقيقتين ومن المرجح أن يتم تكرار تلك الجرعة المبدئية مرة أخرى بعد ساعتين إذا لم يعطِ المريض استجابة كافية
- بعد الجرعة الثانية إذا لم يعطِ المريض استجابة كافية يتم تكرار الحقن مع زيادة الجرعة بمقدار 20 إلى 40 مجم حتى تظهر استجابة إدرار البول المطلوبة
- الجرعة الواحدة التي تصل إلى 200مجم كاملة نادرًا ما نكون بحاجةٍ لاستخدامها
- الحقن الوريدي المستمر:
- الجرعة المبدئية 0.1 مجم لكل كجم من وزن المريض تأخذ مرة واحدة bolus dose ثم تتبعها جرعة 0.1مجم لكل كجم من وزن المريض كل ساعة ويتم مضاعفتها كل ساعتين حتى تصل إلى الجرعة القصوى وهي 0.4مجم لكل كجم من الوزن في الساعة
- يتم علاج التورم بشكلٍ فعالٍ أكثر عند استخدام الدواء لمدة يومين وحتى 4 أيام على التوالي في الأسبوع
- يتم ضبط الجرعة حسب الاستجابة وإذا لم يعطِ المريض أي استجابة عندها يجب إضافة دواءٍ آخر لخفض الضغط
- يجب مراقبة ضغط الدم بحرص عند علاجه بمزيجٍ من الدواء وأي خافضٍ آخر للضغط خاصةً خلال فترة الجرعة المبدئية
- لتجنب حدوث انخفاضٍ مفاجئٍ في ضغط الدم يجب تقليل جرعة أي دواءٍ خافضٍ للضغط إلى النصف عند بدء استخدام الفوروسيميد معه
- إذا انخفض ضغط الدم عن المطلوب عندها يجب تقليل جرعة الدواء المصاحب أو التوقف عنه تمامًا إن دعت الحاجة
- عبر الفم:
- الجرعة المعتادة للبالغين لعلاج الوذمة الرئوية (الاستسقاء الرئوي) Pulmonary Edema – أزمة فرط ضغط الدم Hypertensive Crisis – ارتفاع الضغط داخل الجمجمة Increased Intracranial Pressure:
- 0.5-1 مجم / كجم حقن وريدي على مدار 1-2 دقائق. يمكن زيادة الجرعة إذا لم يكن هناك استجابة كافية في غضون 1 ساعة، لا يتم تجاوز 160-200 مجم/ جرعة.
- الجرعة المعتادة للبالغين لعلاج ارتفاع نسبة الكالسيوم في الدم:
- عبر الفم: جرعة 10 إلى 40 مجم أربع مرات في اليوم
- حقن بالوريد: جرعة من 20 إلى 100 مجم كل ساعة أو ساعتين ببطء على زمن دقيقة أو دقيقتين
- الجرعة المعتادة للبالغين لعلاج فرط بوتاسيوم الدم في الأنعاش القلبى الرئوى المتقدم:
- 40 : 80 مجم بالحقن الوريدي.
- الجرعة المعتادة للبالغين لعلاج فرط ماغنسيوم الدم في الأنعاش القلبى الرئوى المتقدم:
- 20 : 40 مجم بالحقن الوريدي كل 3 : 4 ساعات حسب الحاجه.
- الجرعة المعتادة للبالغين لعلاج التورم Edema – الاستسقاء Ascites – فشل القلب الاحتشائي – ضغط الدم المرتفع المقاوم (الغير مستجيب للعلاج) – قلة البول دون انسداد في مجرى البول – الفشل الكلوي – حالة زراعة الكلى – قلة البول:
- المسنيين:
- إدرار البول المفرط قد يسبب الجفاف وخسارة املاح الجسم في كبار السن. ويوصى بجرعات مبدئية أقل ويجب ان يكون تعديل الجرعات أكثر تدريجية (على سبيل المثال، 10 مجم/ يوم بالفم)
- زيادة نيتروجين يوريا الدم وفقدان الصوديوم قد يسبب ضطراب درجة الوعي في كبار السن, فيجب متابعة وظائف الكلى واملاح الجسم عند علاج كبار السن بالدواء.
- الجرعة المعتادة للمسنيين في علاج التورم:20 مجم/ يوم بالفم أو بالحقن العضلي او الوريدي كجرعة مبدئية, ويتم زيادتها ببطء حتى يتم الحصول على الاستجابة المطلوبة
- صغار السن:
- الجرعة المعتادة للأطفال لعلاج التورم:
- في حالة حديثي الولادة:
- عبر الفم(فاعلية الدواء هي 20%):
- الجرعة 1 : 2 مجم لكل كجم من وزن الطفل ويتم استخدامها مرة أو مرتين يومين
- الحقن العضلي أو بالوريد:
- في حالة عمر الحمل Gestational age الذي يقل عن 31 أسبوع (طفل مبتسر ولد قبل 31 اسبوع من الحمل):
- جرعة 1 – 2 مجم لكل كجم من الوزن كل 24 ساعة
- تراكم الدواء داخل الجسم وزيادة خطر التسمم بالدواء لوحظ مع الجرعات الاكبر من 2 مجم لكل كجم او جرعة ا مجم لكل كجم التي تكرر اكثر من مرة كل 24 ساعة
- في حالة عمر الحمل Gestational age الذي يساوي او اكبر من 31 أسبوع (طفل مبتسر ولد عند او بعد 31 اسبوع من الحمل):
- جرعة 1 – 2 مجم لكل كجم من الوزن كل 12 : 24 ساعة
- الحقن الوريدي المستمر: جرعة 0.2مجم لكل كجم من الوزن في الساعة تزداد بمقدار 0.1مجم لكل كجم في الساعة كل 12- 24 ساعة حتى الوصول للجرعة القصوى 0.4مجم لكل كجم في الساعة
- في حالة عمر الحمل Gestational age الذي يقل عن 31 أسبوع (طفل مبتسر ولد قبل 31 اسبوع من الحمل):
- عبر الفم(فاعلية الدواء هي 20%):
- في حالة الأطفال صغار السن:
- عبر الفم:
- 2مجم لكل كجم من وزن الطفل مرة يوميًا
- وإذا لم تعطِ التأثير المطلوب يمكن زيادة الجرعة بمقدار 1 – 2 مجم لكل كجم من وزنه للجرعة كل 6 – 8 ساعات و لا يجب أن تتجاوز الجرعة 6 مجم لكل كجم من الوزن للجرعة.
- في أغلب الحالات لا نكون بحاجةٍ لأن تزيد الجرعة عن 4 مجم لكل كجم أو تكرار الجرعة أكثر من مرة أو مرتين في اليوم
- حقن في العضل والوريد: جرعة 1-2 مجم لكل كجم للجرعة كل 6 إلى 12 ساعة
- الحقن الوريدي المستمر: جرعة 0.05مجم لكل كجم في الساعة ويتم ضبط الجرعة حسب الحالة واستجابتها للدواء.
- عبر الفم:
- في حالة حديثي الولادة:
- في حالة الوذمة الرئوية (الاستسقاء الرئوي) Pulmonary Edema : في حالة حديثي الولادة: جرعة استنشاقية 1 إلى 2 مجم لكل كجم من الوزن مخففة في 2 مللي محلول ملحي
- الجرعة المعتادة للأطفال لعلاج التورم:
- ضبط الجرعة في حالة أمراض الكلى:
- إذا حدث تزايد في قلة البول او زيادة في اليوريا في الدم خلال استخدام العلاج في حالة مشاكل وأمراض الكلى يجب التوقف عن استخدامه
- الفشل الكلوي الحاد: 1-3 جرام / يوم قد يكون ضروريا لتحقيق الاستجابة المطلوبة. تجنب استخدامة في حالات قلة البول.
- ضبط الجرعة في حالة أمراض الكبد: المرضى الذين يعانون من تليف الكبد واستسقاء يجب استخدام جرعاتٍ صغير معهم خوفًا من حدوث خلل في توازن الأملاح والأيونات يؤدي إلى الاعتلال الدماغي الكبدي
- يتم تحديد الجرعة المناسبة حسب حالة المريض واستجابته للعلاج وعلى أساسها أيضًا تحدد أقل جرعة تعطي الاستجابة المناسبة عنده.
- عند الاستمرار على الدواء يجب استخدام أقل جرعةٍ فعالة
- عند تعاطي جرعة تزيد عن 80مجم يوميًا لمدةٍ طويلة يجب مراقبة الوظائف الحيوية للمريض وإجراء التحاليل بشكلٍ دوري
– الأثار الجانبية:
- الأكثر شيوعاً:
- زيادة حمض اليوريك في الدم مما يمكن أن يؤدي إلى النقرس
- انخفاض نسبة البوتاسيوم في الدم
- معدل حدوثها غير معروف:
- الحساسية المفرطة Anaphylaxis
- أنيميا
- فقدان الشهية
- إسهال
- دوار
- ضعف تحمل الجلوكوز Glucose intolerance
- بول سكري (سكر في البول) Glycosuria
- صداع
- ضعف السمع
- انخفاض نسبة الكالسيوم في الدم
- انخفاض نسبة الماغنسيوم في الدم
- قصور الكلى
- انخفاض ضغط الدم
- زيادة نسبة وجود “القناة الشريانية مفتوحة patent ductus arteriosus” في حديثي الولادة
- تشنج العضلات
- غثيان
- حساسية للضوء
- طفح جلدي
- انعدام الراحة
- طنين في الأذنين
- تكرار التبول (زيادة عدد مرات التبول)
- الشري (أرتيكاريا – حساسية جلدية) Urticaria
- دوخه
- ضعف عام
- تم الابلاغ عنها بعد التوزيع التجاري:
- حمامى متعددة الأشكال Erythema multiforme
- متلازمة ستيفين جونسون Stevens-Johnson syndrome
- تقشر الانسجة المتموتة البشروية التسممي Toxic epidermal necrolysis
- التهاب الجلد التقشري exfoliative dermatitis
- الطفح البثري الحاد المعمم Acute generalized exanthematous pustulosis
- فرفرية الفقعان الفقاعي bullous pemphigoid purpura
- حكة
- طفح جلدي دوائي مع ارتفاع مستوى الكريات البيضاء الحمِضة “اليوزينيات” (Eosinophilia) واعراض جسدية عامة.
– موانع الاستعمال:
- في حالة الحساسية للفيوروزاميد أو السالفوناميد
- في حالة انقطاع البول
– محاذير الاستعمال:
- الدواء مدر قوي للبول, الاسراف في استخدامه قد يؤدي إدرار مفرط للبول مما قد يسبب الجفاف وخسارة املاح الجسم.
- يتم تحديد الجرعة المناسبة حسب حالة المريض واستجابته للعلاج وعلى أساسها أيضًا تحدد أقل جرعة تعطي الاستجابة المناسبة عنده.
- يعتبر الدواء سام للأذن فهو قد يسبب فقدان السمع, عادة مع الجرعات الوريدية الكبيرة واعطائه بشكل سريع وفي حالة القصور الكلوي .
- يجب الحذر عند استخدامه مع مرضى الاحتباس البولي سواءً بسبب مشكلة في تفريغ المثانة أو تضخم في البروستاتا أو ضيق في الحالب, حيث ان استخدام الفوروسيميد قد يؤدي الى احتباس بولي حاد نتيجة زيادة انتاج البول المصاحب لاستخدام الدواء, ففي هؤلاء المرضى يجب مراقبة وظائفهم الكلوية بعد تعاطيه جيدًا خاصة في بداية الاستخدام.
- يستخدم بحذر في حالة المرضى المصابين بالذئبة وفي حالات المرض الكبدي والقصور الكلوي
- يستخدم بحذر مع علاج حمض الإيثاكرينك لأنه قد يؤدي لزيادة خطر تسمم الأذن (فقدان السمع)
- قد يسبب حدوث خللٍ في توازن السوائل وأملاح ومعادن الجسم كما قد يؤدي الى زيادة نسبة السكر في الدم, زيادة حمض اليوريك في الدم, النقرس, انخفاض ضغط الدم, قلوية الدم, انخفاض عنيف في نسبة الصوديوم, انخفاض عنيف في نسبة البوتاسيوم, غيبوبة كبدية وبوادرها ونقص سوائل الجسم يصاحبه أو لا يصاحبه انخفاض في ضغط الدم.
- لا يستخدم مع مرضى الغيبوبة الكبدية والمصابين بخللٍ في توازن معادن واملاح الجسم حتى يتم تحسنهم
- فعالية الحقن بالوريد ضعف فعالية تناوله بالفم
- الطعام يؤخر الامتصاص لا التأثير المدر للبول
- قد يؤدي لتفاقم الذئبة
- قد يزيد من حساسية الجلد لأشعة الشمس
- استخدامه لفترة طويلة مع حديثي الولادة قد يؤدي إلى تكلس كلوي (تكون حصاوي كلوية)
- تقل فاعلية الدواء ويزداد امكانية حدوث تسمم الاذن (فقدان السمع) منه في المرضى الذين يعانون من قلة بروتينات الدم (مصاحبة للمتلازمة الكلوية)
- التسمم الأذني يرتبط بالحقن السريع للدواء والفشل الكلوي واستخدام جرعة أعلى من المصرح بها واستخدام الدواء مع مضاد حيوي من الأمينوجلايكوسيد أو حمض الإيثاكرينك أو أي دواء آخر يزيد خطر التسمم الأذني
- لتجنب الإصابة بقلة البول وزيادة الكرياتينين, اليوريا ونيتروجين يوريا الدم فيجب مراقبة نسبة السوائل في الجسم ووظائف الكلى والتوقف عن تعاطي الدواء في حالة ظهور أي من المشاكل السابقة او قلة البول أثناء معالجة مرض في الكلى.
- اصدرت ادارة الاغذية والعقاقير FDA تحذير للمرضى الذين اصابتهم حساسية سابقة من الادوية التي تحتوي على السلفا (السلفوناميدات). ومع ذلك، فقد أشارت الدراسات الحديثة أن التفاعل المتبادل بين – حساسية متبادلة من السلفوناميدات المضادات الحيوية والسلفوناميدات غير المضادات الحيوية من غير المرجح أن تحدث
- في تليف الكبد قد يؤدي عدم توازن المعادن والأيونات في الجسم إلى اعتلال دماغي كبدي لذلك قبل البدء في العلاج يجب علاج عدم توازن املاح الجسم وحامضية الدم في حالات الغيبوبة الكبدية.
- قد تؤدي الجرعات العالية من الدواء (اكبر من 80 مجم) إلى منع هرمونات الغدة الدرقية من الارتباط بالبروتينات الحاملة لها في الدم مما يزيد من نسبتها الحرة في الدم يتبعه انخفاضٌ عامٌ في مستوى هرمونات الغدة الدرقية بشكل كلي.
- في المرضى الذين في خطر الاصابة باعتلال الكلى بسبب الصبغات, فيوروسيميد يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع حالات التدهور في وظيفة الكلى بعد تلقي الصبغات بالمقارنة مع المرضى الذين يعانون من مخاطر عالية بالاصابة الذين تلقوا محاليل عن طريق الوريد لرفع كمية السوائل في الجسم قبل تلقي الصبغات.
- يجب مراقبة المرضى بانتظام لاحتمال حدوث أمراض الدم والكبد أو تلف الكلى، أو ردود فعل أخرى جانبية.
- يجب إبلاغ الطبيب عن أي طنين, صعوبةٍ في السمع أو الصمم المفاجئ.
- حقن الفوروسيميد في حديثي الولادة قد تتسبب في فقدان السمع لهم, وفي الاطفال المبتسريين (المولود مبكر) المصابيين بمتلازمة الضائقة التنفسية, العلاج بالعقار يتسبب لهم زيادة خطر وجود “القناة الشريانية مفتوحة patent ductus arteriosus”.
- زيادة معدل إدرار البول قد يسبب الجفاف ونقص كمية الدم في الدورة الدموية مما قد يؤدي الى هبوط في الدورة الدموية وزيادة نسبة حدوث الجلطات والتخثرات في الأوعية الدموية خاصة في المسنيين
- يسبب زيادة في نسبة الجلوكوز في الدم وتغير في اختبارات تحمل ونسبة الجلوكوز في الجسم (تحليل السكر صائم وفا, ونادرا ساهم في حدوث مرض السكري.
– التفاعلات الدوائية:
لتجنب التداخلات المحتملة مع الأدوية الأخرى، يجب إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن أية من الأدوية المتناولة في الوقت الحالي, بعض اهم تلك التفاعلات:
- الأمينوجلايكوسيد:عند تناوله مع المضادات الحيوية من نوعية الأمينوجلايكوسيد تزيد مخاطر التسمم الأذني والفشل الكلوي لذلك يجب تجنب الجمع بينهما إلا في الحالات الطارئة المهددة لحياة المريض
- حمض الإيثاكرينك: لا يجب استخدامه مع حمض الإيثاكرينك حتى لا يسبب تسممًا أذنيًا
- الساليسيلات: في المرضى الذين يتناولون الفوروسيميد مع جرعات عالية من الساليسيلات مثل في الأمراض الروماتزمية قد يعانون من تسمم بالساليسيلات في جرعات أقل من جرعة التسمم بالساليسيلات بسبب تنافس الدوائين على الخروج عبر الكلى
- السيزبلاستين: عند تناول الفوروسيميد مع السيزبلاستين تزيد نسبة حدوث تسممٍ أذني,
- الأدوية التي تسبب تسمم النفرونات:استخدامها مع الفوروسيميد يزيد من احتمالية حدوث تسمم النفرونات, لذلك يجب التقليل من جرعة الفوروسيميد ومراقبة توازن سوائل الجسم بحيث لا يعاني المريض من جفاف.
- التيبوكيورارين: يعارض الفوروسيميد التأثير المرخي للعضلات للتيبوكيورارين
- الساكسينيل كولين: الفوروسيميد يزيد من تأثير الساكسينيل كولين
- الليثيوم: لا يجب تعاطي الليثيوم مع أي مدرات للبول لأنها تقلل تخلص الكلى منه وتسبب حدوث تسممٍ به
- مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين ومضادات مستقبلات أنجيوتنسين II: الجمع بين الفوروسيميد ومثبطات انزيم تحويل الأنجيوتنسن أو مضادات مستقبلات أنجيوتنسين II قد يؤدي إلى انخفاض مفاجئ في ضغط الدم وحدوث تدهور في وظائف الكلى قد يصل لفشل كلوي لذلك يجب التقليل من جرعات الاثنين
- الأدوية المثبطة للمستقبلات الأدرينالية: يزيد الفيوروسيميد من تأثير الأدوية المثبطة للمستقبلات الأدرينالية الطرفية والموجودة في العقد العصبية
- النورإبينفرين: يقلل الفوروسيميد من استجابة الشرايين للنورإبينفرين لكن فاعليته تظل موجودة ويمكن استخدامه بشكل فعال.
- السكرالفات: تناول الفوروسيميد مع السكرالفات يقلل من فاعلية الفوروسيميد لذلك يجب مراقبة المريض جيدًا ومعرفة مدى استجابة جسمه للعلاج وضبط جرعته وفقًا لها, ويجب الفصل بين تعاطيعهما بساعتين على الاقل.
- الكلورال هيدريت: في حالاتٍ منفردة قد يؤدي التعاطي الوريدي من الفوروسيميد خلال 24 ساعة من تناول الكلورال هيدريت إلى احمرار الجلد ونوبات عرق وغثيان وإحساس بعدم الراحة وزيادة ضغط الدم وضربات القلب لذلك لا ينصح بهما معًا
- الفينوتوين: يتدخل الفينوتوين مباشرةً في تأثير الفوروسيميد على الكلى لإدرار البول,كما انه يقلل من امتصاصه وبالتالي يقلل من تركيزه في الدم.
- الميثوتريكسات: وأي دواءٍ آخر يتم إخراجه من الجسم عبر الكلى بنفس كيفية إخراج الفوروسيميد قد تتنافس معه وتقلل من إخراجه في حين أنه قد يقلل هو من إخراج بعض هذه الأدوية الأخرى لذلك فإن الجرعات العالية من أيٍ من تلك الأدوية أو الفيوروسيميد معاً قد تتسبب في مستويات عالية لهم في الدم وحدوث تسمم.
- السيفالوسبورين: يزيد الفيوروسيميد من خطر تسبب السيفالوسبورين في تسمم النفرونات
- السيكلوسبورين: مع الفيوروسيميد يزيد من إصابات النقرس لتسبب كل منهما في زيادة حمض اليوريك في الدم.
- قد تؤدي الجرعات العالية من الدواء (اكبر من 80 مجم) إلى منع هرمونات الغدة الدرقية من الارتباط بالبروتينات الحاملة لها في الدم مما يزيد من نسبتها الحرة في الدم يتبعه انخفاضٌ عامٌ في مستوى هرمونات الغدة الدرقية بشكل كلي.
- حمض الأسيتيل ساليسيلك: الجمع بين الفوروسيميد والأسيتيل ساليسيلك قد يؤدي إلى خفض نسبة التخلص من الكيرياتينين في الجسم في مرضى القصور المزمن بالكلى.
- مضادات الالتهاب اللاستيرويدية: تم الابلاغ عن مرضى اصيبوا بارتفاع في نيتروجين يوريا الدم, الكيرياتينين, البوتاسيوم وزيادة في الوزن عندم استخدام الفوروسيميد بالتزامن مع مضادات الالتهاب اللاستيرويدية.
- الإندوميثاسين: تعاطي الإندوميثاسين مع الفوروسيميد يقلل من قدرته على خفض ضغط الدم المرتفع
- الكورتيكوستيرويد: الاستخدام المتزامن يزيد من نسبة انخفاض نسبة البوتاسيوم في الدم.
- مضادات الصرع: زيادة خطر نقص صوديوم الدم مع كاربامازيبين carbamazepine
- مضادات الفطريات: زيادة خطر نقص بوتاسيوم الدم مع أمفوتيراسين amphotericin
- خافضات الضغط: تعزيز تأثير خافض الضغط. زيادة خطر الجرعة الأولى لتأثير خافض الضغط لحاصرات ألفا. زيادة خطر في حالة حدوث نقص بوتاسيوم الدم
- سوتالول sotalol: الاستخدام المتزامن قد يزيد خطر عدم انتظام ضربات القلب البطيني.
- مضادات الذهان Antipsychotics: زيادة خطر عدم انتظام ضربات القلب البطيني مع pimozide (تجنب مع ال pimozide) في حالة حدوث نقص بوتاسيوم الدم.
- جليكوسيدات القلب: زيادة سمية في حالة حدوث نقص بوتاسيوم الدم.
– الجرعة الزائدة:
- أعراض الجرعة الزائدة من الفوروسيميد هي الجفاف وهبوط ضغط الدم بشكلٍ كبير وانخفاض كمية الدم وخلل في توازن المعادن والأيونات وانخفاض نسبة البوتاسيوم في الدم وقلوية الدم قليلة الكلوريد نتيجة زيادة تأثيره في إدرار البول
- علاجها بصفة اساسية من علاج داعم وعلاج لأعراض المضاعفات فعند تناول جرعات فموية كبيرة يجب وضع في الاعتبار استخدام الكربون النشط والتنظيف المعوي أو القيئ وكذلك تصحيح الكتروليت الدم إن وجد اختلال بها وينبغى مراقبة الإفرازات البولية وفى الحالات القصوى ينصح بالعلاج بالسوائل ورافعات الضغط. ديلزة الدم ليس لها فاعلية في إزالة الدواء من الجسم.
– الحمل والرضاعة:
- الحمل: يصنف العقار بالنسبة للسلامة اثناء فترة الحمل فى الفئة (سي C), بسبب أنه تسبب في موت الأجنة أو إجهاضها بدون أسبابٍ واضحةٍ في الأرانب التي أجريت عليها الاختبارات بجرعةٍ مضاعفةٍ عن أقصى جرعة يتناولها الإنسان, لذلك لا يجب استخدامه إلا في حالة أن نفعه أكبر من ضرره وتحت إشراف طبى متخصص, ويجب مراقبة نمو الجنين وحجمه.
- الرضاعة: الفوروسيميد ينتقل في لبن الأم للطفل كما أنه من الممكن أن يقلل كمية إنتاجها للبن كعرضٍ جانبي فيفضل تجنب استخدامه بدون استشارة الطبيب.
– الأثر الطبي (كيفية عمل الدواء):
الفوروسيميد هو مدر للبول قوي من ضمن مجموعة مدرات البول العروية Loop diuretics (تعمل على التواء هنلي Loop of Henle) التي تعتبر اقوى مجموعة مدرة للبول يليها مجموعة الثيازيد ثم اضعفهم المجموعة الموفرة للبوتاسيوم ومجموعة مثبطات انهيدراز الكاربون ويعتبر اقوى مجموعة مدرات البول العروية هو البوميتانيد يليه التورسيميد ثم الفوروسيميد بينما يعتبر حَمضُ الإيثاكرينيك بديل للمرضى المصابيين بحساسية للسلفا لعدم احتوائه عليها بخلاف باقي المجموعة, بشكلٍ رئيسي يمنع الفيوروسيميد امتصاص أيونات الصوديوم, الكلور في ممرات نفرونات الكلى (الطرف الصاعد من التواء هنلي) وترجع فاعليته القوية إلى اختياره لمكان التأثير، يزيد بهذا التأثير من قدرة الكلى على التخلص من السوائل الموجودة في الجسم فيقلل السوائل التي سببت التورم في الأطراف كما يخفض من كمية الدم وهو ما يساعد على خفض ضغط الدم
– الحركيات الدوائية:
- يمكن تعاطي الدواء بالحقن في الوريد أو عبر الفم وتأثيره في الوريد ضعف تأثيره عبر الفم, ويتم إخراجه من الجسم عبر الكلى بشكلٍ رئيسي دون أن يتغير
- التوافر الحيوي: 47-64% بالفم
- بداية التأثير: 0.5 : 1 ساعة بالفم – نصف ساعة بالحقن العضلي – 5 دقائق بالحقن الوريدي.
- أقصى تأثير: 1: 2 ساعة بالفم – 15 دقيقة بالحقن الوريدي.
- يمتد تأثير الدواء إلى: 6 إلى 8 ساعة
- نصف العمر: 0.5 : 1 ساعة تصل الى 9 ساعات في الفشل الكلوي.
- يرتبط بالبروتين: بقوة 91-99%
– بدائل الدواء:
يمكنك معرفة البدائل المختلفة للدواء بزيارة الجزء الأخير من موضوع المادة الفعالة.
– ويمكنك أن تسأل عن سعر الدواء والبدائل المتاحه له والتي لها نفس الكفاءة وايهما اقل سعر او اي تفاصيل اخرى متعلقه بالدواء في التعليقات وسنرد عليك في خلال 24 ساعة.