ديامريل Diameril
– الدواء:
ديامريل Diameril.
– التركيب (المادة الفعالة – الأسم العلمي):
جليميبيرد Glimepiride.
تحتوي نشرة الدواء على:
1- تصنيف الدواء | ||
14- الشركة المنتجة | ||
5- جرعة الدواء | 15- بدائل الدواء |
– التصنيف:
أدوية مرض السكري – خافضات سكر الدم – الأدوية الفموية الخافضة للسكر.
– دواعي الاستعمال:
-
داء السكري من النوع الثاني.
– الجرعة:
- التوقيت: يجب تناول الدواء قبل الإفطار أو أول وجبة رئيسية في اليوم, لا يتأثر إمتصاص جليميبرايد بتناول الطعام ولكن يقل معدل إمتصاصه بشكل طفيف.
- البالغين:
- نبدأ بجرعة 1 : 2 مجم مرة واحدة یومیاً.
- في حالة عدم الاستجابة يمكن زيادة الجرعة 1 أو 2 مجم بحد أقصى 8 مجم يوميًا حسب نسبة سكر الدم واستجابتها للدواء.
- عند زيادة الجرعة لا يجب أن يكون الأمر بسرعة بل يأخذ المريض وقت أسبوعٍ أو أسبوعين قبل زيادة الجرعة ثانيةً.
- كبار السن: نبدأ بجرعة 1 مجم مرة واحدة یومیاً وتزید الجرعة بحذر.
- الاطفال: لم يتم دراسة سلامة وفاعلية الدواء بعد حيث انه لا ينصح تعاطيه لصغار السن بسبب أعراضه الجانبية على وزن الجسم وخفضه لنسبة السكر في الدم.
- عند استخدامه مع الذين يتعرضون لهبوطٍ مفاجئ في سكر الدم نبدأ بجرعة 1 مجم ونزيدها بحذر.
- التعديل الثانوي للجرعات: حساسية الجسم للإنسولين تزداد بتحسن التحكم بمرض السكري؛ لذا بمواصلة العلاج قد تهبط الحاجة لجليميبرايد ولتجنب الإنخفاض المفرط في مستوى جلوكوز الدم, يجب مراعاة تقليل الجرعة في حينه أو إيقاف العلاج بجليميبرايد.
- عند أخذ الغليمبيرد بدلاً عن دواء من مجموعة السالفونايل يوريا طويل فترة النصف يجب مراقبة المريض لمدة أسبوع أو أسبوعين للتأكد من عدم حدوث تشابك في فعل الدوائين.
- مع مرضى الكلى: نبدأ بجرعة 1 مجم مرة واحدة یومیاً وتزید الجرعة بحذر.
- مع مرضى الكبد: لم يتم دراسته بما يكفي ولا ينصح باستخدامه في الفشل الكبدي العنيف, نبدأ بجرعة 1 مجم مرة واحدة یومیاً وتزید الجرعة بحذر.
- من الممكن طحن الأقراص ووضعهم في الماء أو أي طعامٍ لين (سهل البلع) مثل صلصة التفاح أو الحلوى في حال عدم القدرة على بلعها .
– الأثار الجانبية: من اهمها
- شائعة:
- هبوط سكر الدم
- غير شائعة:
- دوار
- وهن
- صداع
- غثيان
- نادرة:
- حساسية وأعراضها من الغليميبيرد
- حمامى (احمرار في الجلد)
- بقع الجلد
- حكة
- ارتيكاريا
- اسهال
- ألم في الأمعاء
- قيء
- أنيميا
- فقر كريات الدم البيضاء
- فقر كريات الدم
- فقر دم لاتنسجي بسبب إخماد في نقي العظم).
- فقر في الصفائح الدموية
- ركود صفراوي
- زيادة إنزيمات الكبد
- اليرقان
- البورفيريا
- نقص صوديوم الدم
- معدل حدوثها غير معروفة:
- انيميا انحلالية في مرضى انيميا الفول وغيرهم.
- تلف الكبد مثل التهاب الكيد الذي يمكن ان يتطور الى فشل كبدي
- متلازمة الإفراز غير الملائم للهرمون المضاد لإدرار البول ونقص الصوديوم في الدم.
- إضطرابات بصرية: قد يحدث تشوش بصري مؤقت وخاصة في بداية العلاج وذلك نتيجة للتغير في مستوى جلوكوز الدم.
- فقدان الوعي الذي قد يتضمن الغيبوبة في حالة زيادة الجرعة عن المطلوب.
– موانع الاستعمال:
-
الحساسية للغليميبيرد وأدوية السالفا
-
الذين يعانون من داء السكري النوع الأول
-
الذين يعانون من الحماض الكيتوني السكري
-
في حالة السكري الحملي والرضاعة.
– محاذير الاستعمال:
-
الأشخاص المعرضون للانخفاض المفاجئ في سكر الدم مثل:
-
كبار السن يجب إعطاؤهم الدواء بحذر
-
الحذر مع الذين يعانون من الوهن الدائم وسوء التغذية
-
الحذر عند إعطاء الدواء لمن يعانون من عدم كفاءة الغدة الدرقية أو الكظرية
-
الحذر مع الذين يعانون من التوتر بسبب عدوى أو حمى أو صدمة أو عملية جراحية
-
يفضل إيقاف الدواء وإعطاءهم أنسولين مباشرةً
-
-
الحذر مع مرضى الكبد والكلى
- مع الذين يعانون من مشاكل القلب وخطر الموت بسببها.
-
نقص السكر في الدم من الممكن ان يصعب التعرف عليه في مرضى اعتلال الأعصاب اللا ارادية.
-
الحذر عند إعطاء الدواء لمن يعانون من أنيميا الفول حيث قد يتسبب في انيميا انحلالية كغيره من أدوية سلفونيليوريا.
-
الحذر من أن يسبب الدواء انحباس السوائل في الجسم ما قد يؤدي لفشل القلب
-
الحذر من استخدام الغليميبيرد مع الانسولين وفي فشل القلب من الدرجة الأولى والثانية حيث قد يمكن ان يزيد من حدوث أمراض الاوعية الدموية والقلبية.
-
أزدياد خطورة حدوث أمراض الاوعية الدموية والقلبية ظهرت في بعض الدراسات ولكن لم يتم اثباتها في دراسة طويلة الأمد بالمقارنة مع الميتفورمين وأدوية سلفونيليوريا.
-
يمكن ان يحدث استسقاء (وذمة) مرتبط بجرعة الدواء, زيادة في الوزن, انيميا.
-
استسقاء بقعي Macular edema تم التبليغ عن حدوثه.
-
زيادة في كسور العظام تم التبليغ عن حدوثها.
-
في حالة ظهور تحسس أو تورم أو متلازمة ستيفن جونسون يتوقف المريض عن تعاطي الدواء ويتناول دواء آخر للسكري
– التفاعلات الدوائية:
لتجنب التداخلات المحتملة مع الأدوية الأخرى، يجب إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن أية من الأدوية المتناولة في الوقت الحالي
-
الأدوية التي تقلل نسبة السكر في الدم يجب الحذر عند استخدامها مع الغليميبيرد خوفًا من حدوث هبوط السكر في الدم وتحتاج الجرعة إلى تعديل، من تلك الأدوية براملنتيد أسيتيت، انسولين، مثبطات انزيم تحويل الانجيوتنسن، مثبطات مستقبلات ايونات الهيدروجين، الفيبريت، بروبكسيفين، بنتوكسيفيللين، سوماتوستاتين، سيكلوفوسفامايد، جوانثيدين، فلوكونازول، تيتراسيكلين، كلاريثرومايسين، كينيلون،الأدوية شديدة الترابط مع البروتين مثل الفلوكسيتين ومضادات الالتهاب الغير سترويدية والساليسيليت والسالفوناميد والكلورامفينيكول والكومارين والبروبنسيد ومثبطات مؤكسدات الأمين الأحادي.
-
بعض الأدوية تؤدي الى تثبيط قدرة الدواء على خفض السكر بالدم مسببةً خللًا في عمل الغليميبيرد لذلك يجب تعديل جرعته ومراقبة أثر الدوائين معًا على المريض، وعند التوقف عن تعاطي تلك الأدوية يجب خفض الجرعة للحد المناسب خوفًا من هبوط نسبة السكر في الدم، هذ الأدوية مثل الدانازول والجلوكاجون والسوماتروبين ومثبطات انزيم البروتييز والأدوية النفسية من التصنيف غير القياسي مثل الكلوزابين والباربيتيوريت والدايازوكسايد والملينات والريفامبين والثيازيد ومدرات البول والكورتيزون والفينوثيازين وهرمونات الغدة الدرقية والاستروجين وحبوب منع الحمل والفينيتوين وحمض النيكوتينيك ومحفزات الجهاز العصبي السيمبثاوي كالأدرينالين .
-
حاصرات مستقبلات البيتا والكلونيدين والريزربين عند تعاطيها مع الغليميبيرد تقلل او تقوي تأثيره بشكل غير متوقع, كما انهم يخفون أعراض انخفاض السكر بالدم.
-
الكحوليات تقلل او تقوي من فاعلية الدواء بشكل غير متوقع.
-
تعاطي الغليميبيرد مع الميكونازول يؤدي إلى هبوطٍ حادٍ ومفاجئ في سكر الدم
-
الفلكونازول قد يؤدي إلى زيادة تراكم الغليميبيرد في الجسم ما سيؤدي إلى هبوط سكر الدم
-
الريفامبين سيؤدي إلى زيادة تخلص الجسم من الغليميبيرد ما سيؤدي إلى ضعف تأثيره
– الجرعة الزائدة:
الجرعة الزائدة من الدواء تسبب في هبوطٍ حاد في سكر الدم والذي قد يؤدي إلى الإغماء وتشنجات وتلف الأعصاب والمخ, هي حالة طبية طارئة مهدده للحياة وتتطلب علاج فوري وإدخال للمستشفى.
في حالات الهبوط المتوسط في سكر الدم يمكن علاجها بتناول الجلوكوز، أما الحالات الحادة فتعالج بالحقن بالجلوكاجون أو إعطاء جلوكوز وريديًا وتحتاج الذهاب بسرعة الى المستشفى، يجب التأكد من تناول الشخص للكربوهيدرات بعد تخطي تلك الأزمة لفترة حتى لا يتعرض لهبوطٍ مفاجئٍ آخر ويجب تأجيل جرعات الدواء الى ان يتم التأكد من استقرار نسبة الجلوكوز في الدم وبداية ارتفاعه مرة اخرى قبل البدأ في العلاج بالدواء مرة اخرى.
– الحمل والرضاعة:
- الحمل: يدخل الغليميبيرد ضمن التصنيف (سي) في الحمل ولم تثبت أي دراسات بعد آثاره على جنين الإنسان في ما عدا أن الأطفال حديثي الولادة أظهروا انخفاضًا ملحوظًا في نسبة سكر الدم لعدة أيام عند ملاحظة تعاطي الأم للدواء وقت الولادة، عند إجراء التجارب على الفئران والأرانب أدى إلى موت الأجنة في الجرعات المرتفعة أي ما يعادل 50 مرة قدر الجرعة المقررة للإنسان، لا يجب على الحامل أن تتعاطى الدواء إلا في حالة الحاجة الشديدة له وأن نفعه أكبر من الضرر المحتمل.
- الرضاعة: خطورته قليلة فمن غير المعروف إن كان هذا الدواء يعبر من خلال لبن الأم أم لا, ولأن معظم الأدوية تعبر خلاله للطفل فيتوقع انه يتواجد في لبن الرضاعه, فخطورته ضئيلة في الجرعات الصغيرة وعلى العموم يجب متابعة الرضع خوف من حدوث او ظهور اي اعراض نقص سكر في الدم مثل النعاس المفرط, سوء التغذية, ازرقاق اللون أو انقطاع النفس أو انخفاض حرارة الجسم..
– الأثر الطبي (كيفية عمل الدواء):
يعمل الدواء على خفض نسبة السكر في الدم عن طريق التأثير المباشر على البنكرياس، حيث يرتبك بمستقبلات السالفونايل يوريا الموجودة على خلايا بيتا البنكرياسية ليحفزها لتنتج الأنسولين الذي يخفض نسبة السكر في الدم. بالإضافة الى ذلك، فإن جليميبرايد يثبط إنتاج الجلوكوز في الكبد.
– الحركيات الدوائية:
يتم امتصاص الدواء من القناة الهضمية ويصل لأعلى تركيز له في الدم بعد تعاطي الدواء بساعتين أو ثلاثة ساعات، ووقت تخلص الجسم منه وسحبه من الدم لا يتأثر بالجرعة سواءً كانت 1 مجم وحتى 8 مجم، ويرتبط ببروتينات الدم بشكل مرتفع (أكثر من 99%), يتم تكسيره عبر الكبد بالأكسدة، يتخلص الجسد من 60% من الدواء عبر الجهاز البولي وو35% في البراز.
– بدائل الدواء:
يمكنك معرفة البدائل المختلفة للدواء بزيارة الجزء الأخير من موضوع المادة الفعالة.
– ويمكنك أن تسأل عن سعر الدواء والبدائل المتاحه له والتي لها نفس الكفاءة وايهما اقل سعر او اي تفاصيل اخرى متعلقه بالدواء في التعليقات وسنرد عليك في خلال 24 ساعة.